دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
أورنج الأردن ترعى مؤتمرات نموذج الأمم المتحدة في عدد من المدارس لدعم قادة المستقبلعبدالحكيم محمود الهندي يكتب : الملك يؤكد على الثوابت الأردنية .. والفلسطينيون أمام اختبار "مصيري"إعلان زين في رمضان .. الأوطان تنهض من جديد بصمود أهلهاالملتقى شبه الإقليمي الرابع في مدارس الجامعة حول أهداف التنمية المستدامة 2030 الفنان ابراهيم ابو الخير في ذمة اللهوفيات اليوم الاربعاء 5-3-2025مجلس النواب يواصل اليوم مناقشة قرارات لجانه بشأن مشاريع قوانين7 إصابات بحوادث تصادم .. وتحذير من السرعة ما قبل المغربتوقف تلفريك عجلون عن استقبال الزوار بسبب الرياحهل سيكون الكلاسيكو آخر عهد إدارة الحديد !!الرئيس الموريتاني يقدم واجب العزاء بوفاة الشيخ عايش الحويان - صور وفيديوالصبيحي يكتب: الذين احرقوا زميلهم في المدرسة!ازدحامات خانقة في رمضان… ومواطنون لـ”رم”: تعطلت أعمالنا .. ! - فيديوفريحات يطالب بجلسة لمناقشة جميع الأمور التي تتعلق بحياة المواطنالمركزي" يحذر من التعامل مع جهات غير مرخصة لتسهيل الحصول على القروضالخارجية المصرية: خطة إعمار غزة يتراوح تنفيذها من ستة أشهر إلى عامماذا قال وزير التربية لوالدة الطفل الذي حرقه زملاؤه في المدرسة ؟قوات الاحتلال تدهم منازل في طولكرم وتحولها إلى ثكنات عسكريةالأمن يكشف ملابسات اختلاق جريمة اعتداء مفتعلة بالزرقاء ويقبض على المتورطينالملك يعود إلى أرض الوطن بعد مشاركته في القمة العربية
التاريخ : 2024-09-22

التل يكتب : خسرتم الانتخابات فلا تظلموا وطننا

الراي نيوز - بلال حسن التل 

دعوت في المقال السابق الى ان يتحلى بالموضوعية، كل من يتصدى لتحليل نتائج الانتخابات النيابية التي جرت في بلدنا يوم العاشر من الشهر الجاري.

ومن شروط هذه الموضوعية في التحليل لنتائج الانتخابات النيابية، ان نعترف بالحقائق التاريخية والاجتماعية والفكرية والسياسية على الأرض، فكلها تتحكم في توجهات الناخب واختياراته، فلا تستمر في انكار هذه الحقائق بعض الأحزاب والتيارات لتداري فشلها، فانكار هذه الحقائق سيبقي شعر رؤوس ابناء هذه التيارات واقفا خوفا من نتائج الانتخابات.

من الحقائق التاريخية التي تبرر بها بعض الأحزاب والتيارات فشلها في الانتخابات النيابية، على سبيل المثال، الادعاء بأن فشل هذه الاحزاب في الانتخابات النيابية سببه حداثة سنها وتجربتها، وهو قول قد ينطبق على الاحزاب التي تأسست بعد صدور منظومة التحديث السياسي، ومع ذلك فان هذه الاحزاب حققت نتائج أكبر وأفضل من نتائج احزاب وتيارات يسارية وقومية عمرها سنوات طوال وعقود عدة، ومع ذلك وقف شعر رؤوسها من فشلها في تحقيق شيء في الانتخابات. عندما عجزت حتى عن اجتياز عتبة الفوز، وهنا لا بد من القول إن أتباع هذه التيارات والاحزا? ينكرون ان بلدنا استأنف الحياة الحزبية القانونية العلنية، منذ ما يزيد على ثلاثة عقود من الزمن، مارست فيها هذه التيارات والاحزاب عملها بحرية وعلنية، لكن هذه الحرية والعلنية خلال العقود الثلاثة ونيف، من العمل الحزبي القانوني والعلني، كشفت عن ضعف وعيوب هذه الاحزاب التي كانت تسترها مرحلة العمل السري، حتى اذا ما ظهرت هذه التيارات والاحزاب الى العلن انقسمت على نفسها، وتبادلت الاتهامات فيما بينها، وصار الحزب الواحد منها أحزاباً متناحرة، وظهر ان الولاء فيها للأشخاص، ومكاسبهم، وليس للافكار والبرامج، هذا ان كان لديه? افكار أصيلة وبرامج وطنية. وهي حالة تسهل نقل البندقية من كتف الى كتف، والانشغال بذلك كله عن تقديم برامج تقنع الناس، وهو اول ما هدفت اليه خريطة التحديث السياسي، التي كشف تطبيقها عورات الكثيرين، مثلما اكدت ثقة الدولة الاردنية بنفسها، واحترامها لخيارات مواطنيها التي قشعر منها شعر بعضهم.

وهذه الاحزاب والتيارات التي تتذرع بقصر عمر التجربة الحزبية في بلدنا فوق انها تنكر حقائق التاريخ السياسي لبلدنا، فانها تسيء لصورة بلدنا وتشوهها زورا وبهتانا. وفي ذلك ظلم كبير لوطننا الاردن.

 

عدد المشاهدات : ( 6864 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .