دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الصفدي: رفض التهجير موقف أردني ثابت أكده الملك خلال لقائه ترامبمصر بصدد بلورة تصور لإعمار غزة دون تهجير سكانهامحافظ طوباس: 3 آلاف فلسطيني نزحوا قسرا من مخيم الفارعة470 منشأة ومنزلا تعرضوا للتدمير الكلي أو الجزئي في جنينالعثور على 55 جثة لمهاجرين جنوبي ليبيا15.3 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 91 مليون دينارالبنك الدولي صرف 30% من تمويل مشروع "الشباب والتكنولوجيا والوظائف" في الأردنمركز الفلك الدولي يتوقع بداية شهر رمضان فلكيا في 1 آذارأجواء باردة اليوم وعدم استقرار جوي غدازين تشارك الوطن في استقبال جلالة الملك - فيديوابن بشار الأسد يقدم رواية جديدة لليلة الفرار من سوريافرنسا: الاتحاد الأوروبي يعمل باتّجاه تخفيف العقوبات على سوريا بشكل سريعالبحرية الأمريكية: حاملة الطائرات نيميتز تصطدم بسفينة تجارية قرب مصرالصفدي يعقد مباحثات موسعة مع وزير الخارجية السوري في باريسالأمم المتحدة: 30 مليون سوداني بحاجة للمساعدات"الضمان" تنظم وقفة وطنية دعماً لمواقف الملك والدولة الأردنية رفضاً للتهجير والتوطينفتح القبول المباشر في جامعات وكليات رسمية (اسماء)شركة البوتاس العربية تؤكد دعمها لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني الثابتةهل يمكن رؤية هلال رمضان 28 شباط؟اهازيج وطنية في استقبال الملك - فيديو
التاريخ : 2021-12-09

احزاب ومعرجات

الرأي نيوز :
 زياد البطاينه

يحاول السياسيون عندنا ان يجروتتا الى طريقهم ويوهموننا انهم الخلاص ولكنا لانرى في نهايه النفق ضؤ. من الممكن ان يجذبنا اليهم ونظل او يبشر بالخير ولكن شمعه بالظلام قد تنير الدرب كله وكان ماكان بالامس من مسرحية حضرها الشعب مرفها عن نفسه يتسلى بها ولكنه غير مؤمن بسيناريوهاتها لكن مالفت دور البعض منا والمقنع لهم واما الاخرين فكنا نسمع جعجعه ونعرف ان لامطحنه والطحين. فقد كفرنا بالسياسة ودهاليزها من زمن
ملعونه تلك السياسة التي ليس لها ضوابط ولاثوابت ولااخلاق بهذا العالم الذي ينشأ وينمو تحت وطأة المصلحة ويغيب تحت الوطأة ذاتها، لكنه .. لا ينتج ثقافةملعونه تلك السياسة التي يتحول فيها الانسان الى ذئب ينهش هنا وهناك وينهب حتى اهله و يجرح بالاخر ويرفض حتى محاورتهاو شده واقناعه او احترام الانسانية فيه ..ويتغول على كل الدساتير والقوانين والانظمه والتعليمات ويخرج عن طور البشر من اجل مكاسبه ومنافعه او شعبيه رخيصة باسم السياسة والحصانه التي منحها الدستور للساسه لكي يقولوا كلمه الحق التي تخدم المسيرة وليكونوا اهلا للمسؤليه تجاه الله والوطن لا لتسديد حسابات وفواتير …. واتسائل كل لحظة ماذا يجري على ساحتنا السياسية….في الشارع في المنتدى في الدواوين في الصالونات او حتى بزوايا الفنادق …وماذا يدورهنا وهناك ؟؟ وهل عقارب الساعة تعود للوراء الى عصر كنا قاده لكل الاتجاهات لنحافظ على بقائنا
وكتا نفتقر فيه للتكنولوجيا والتقنيات والوعي … لعصر الحداثة والتطور والكلمه المسموعه والى العالم الواسع الممزق .. لنطلع على مايدور هنا وهناك ونبني ونعظم وننجز نتعلم ونعلم لاالى عصر الفتوه والقبضايات والشبيحة والخاوات ولنتمنى العودة للوراء حقيقة... لم نكن نعلم ان هناك من يترنخ والجميع يضحكون منا ……. فكان المرتعش يقف امام تيار قوي جارف ومادرى المسكين انه بالاستعداء يخسر جولته ويفقد المتاح القابل للتطوير ….بالاستعداء يخسر معركته وهيبته فكيف اذا كان بيته اوهن من بيت العنكبوت
نعم هذا هو عالم السياسة بلا ضوابط أو ثوابت أو أخلاق..... نعيش اليوم في ظل هواجس يطل علينا بعض من ساستنا يروجون لتلك البضائع المشكله والمتنوعه وكلنا يعرف نحن المهتمين انه. سراب وهم خرافة ......لم يعد خطاب أي حزب سياسي اردني يتجاوز حدود مكتبه اوالبنايةالتي يقبع بها .
هذا أمر يجب أن يعرفه أصحاب الشأن ويفهموا أنهم يستقطعون البلد وأهله ويحملونه ما لا يحتمل من شهواتهم السياسية والنفعية
واصبحنا نرى بالعالم العربي ان من بين الساسه الذين نادتنا برامجهم وتم اختيارهم على ضؤها ليكونوا هم حاملي هم امتهم وشكواهم امالهم واحلامهم طموحاتهم
عدد المشاهدات : ( 5108 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .