دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الأورومتوسطي: إسرائيل تهجر آلاف الفلسطينيين قسرًا في الضفة الغربيةالذهب عيار 21 يسجل أعلى مستوى له تاريخيا في السوق المحليةفعالية وطنية في السلط لإشهار بيان دعم لمواقف الملك في رفض التهجير - صور و فيديو9 إصابات بتدهور مركبة تابعة للأمن العام في البتراالملك يؤكد أهمية توسيع التعاون بين الأردن والولايات المتحدةأبو عبيدة: تأجيل الإفراج عن أسرى الاحتلال حتى إشعار آخرالهيئة الخيرية الهاشمية: إرسال "كرفانات" لقطاع غزة خلال الأيام المقبلةوزير الخارجية المصري: توافق عربي كامل على مسألة رفض تهجير الفلسطينيينالكرملين: 2.1 مليون فلسطيني يعيشون في غزة وهذا هو المهمالخارجية الفلسطينية: حقوق الشعب الفلسطيني وأرضه ليست للبيع أو المقايضةوزير داخلية أسبق لـ"رم": تسليح الأردنيين ضرورة وطنية - فيديوالرئيس الإيراني: طهران لن ترضخ للضغوط الأجنبية ولا تسعى للحربقمة أردنية أمريكية يخيم عليها تهجير مرفوض ومساعدات موقوفةاعلان نتائج القبول الموحد في الجامعات لخريجي الدورة التكميلية - رابطمكتب نتنياهو : عودة وفد محادثات وقف إطلاق النار من قطرقانونية النواب تتسلم مقترح قانون منع وحظر تهجير الفلسطينيين إلى الأردنالخيرية الهاشمية": وصول قافلة المساعدات الإغاثية رقم 159 إلى قطاع غزةمحامو الأردن يتوقفون عن الترافع أمام جميع المحاكم غدا دعما للأردن وفلسطين ومواقف الملكالذهب يسجل أعلى مستوى في تاريخه ويتجاوز 2900 دولار للأونصة«التربية»: 30 مدرسة جديدة في 2024
التاريخ : 2024-10-30

هل "الديمقراطية" في الاردن موسمية ام خيار استراتيجي للدولة ؟؟!!

الراي نيوز -  كتب د. احمد زياد ابو غنيمة:

في كتاب مذكراته " القرار "، ذكر رئيس الوزراء الراحل مضر بدران (في الصفحات ٢٦٤ - ٢٦٦ )؛ ان دولا عربية أبدت استيائها من نتائج الانتخابات النيابية التي جرت في العام ١٩٨٩م؛ وانها أبدت استعدادها لتسديد مديونية الاردن في ذلك الوقت والبالغة أربعة مليارات دولار، مقابل حل البرلمان المنتخب والرجوع عن " الديمقراطية" في الأردن!!
ويذكر الرئيس بدران أن الأمر كاد يتم لولا حرب الخليج الثانية التي اوقفته !!
ولولا بقاء البرلمان القوي المسيس في ذلك الوقت؛ لما استطاع الاردن وقيادته السياسية تجاوز الضغوطات الأمريكية والغربية في استخدام الاراضي الاردنية لضرب العراق؛ بعد أن احال الملك الراحل الحسين الأمر لرئيس مجلس النواب آنذاك المرحوم د. عبداللطيف عربيات، الذي استطاع إصدار قرار من مجلس النواب برفض تواجد قوات أمريكية على الأراضي الأردنية لضرب العراق الشقيق؛ فكان قرار المجلس آنذاك السلاح الذي استخدمه الملك الراحل الحسين في وجه الضغوطات الأمريكية.
أذكّر بهذا الأمر؛ وقد تابعنا قبل فترة دعوات من كتاب وصحفيين محسوبين على مراكز قرار في الدولة، يدعون لحل مجلس النواب والعودة عن مشروع تحديث المنظومة السياسية الذي أطلقه ورعاه ملك البلاد؛ بل ووصل الشطط ببعضهم للدعوة لعودة الأحكام العرفية !!!، ناهيك عن بعض التقارير الصحفية التي تحدثت عن انزعاج دولا عربية من نتائج الانتخابات الاخيرة كما حدث تماما بعد انتخابات ١٩٨٩م.
تأتي هذه الدعوات الغريبة العجيبة في وقت تموج فيه المنطقة باحداث جسام وخطيرة، تستدعي تماسك وتلاحم كافة مؤسسات الدولة الدستورية ومن خلفها الشعب وقواه السياسية الوازنة مع قيادتنا السياسية في التصدي للتهديدات الوجودية التي يطلقها قادة الكيان الصهيو.ني بحق وطننا، أرضا ونظاما وشعبا.
وجود برلمان قوي يدعمه شارع نابض بالحس الوطني الصادق؛ هو الدعامة الأساسية لمراكز القرار في وجه المخططات الصهيو.نية الاستعمارية التوسعية ومن خلفها الضغوطات الأمريكية التي قد تمارس على الاردن لقبول تلك المخططات لا سمح الله.
الامل كبير بعقل الدولة الاستراتيجي؛ برفض كل هذه الدعوات التي لا تريد الخير لبلدنا وقيادتنا وشعبنا الأردني العظيم، فمهما كانت نتائج الانتخابات النيابية الاخيرة لم تعجب البعض سواء في الداخل او الخارج؛ فإن احترام إرادة الناخبين هو السبيل لتحقيق الأفضل للشعب والدولة والقيادة، بما يمكننا جميعا أن ننظر لما يتهددنا من تهديدات بقلب قوي شجاع لا يهاب احدا.
وليكن تماسكنا ووحدة موقفنا رسالة للجميع داخليا وخارجيا ممن تزعجهم خيارات الشعب الأردني؛ بأننا جميعا على قلب رجل واحد حكاما ومحكومين، في وجه كل من يتربص بنا وبوطننا الغالي سوءا وشرا.

 

 

عدد المشاهدات : ( 6477 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .