دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الهيئة الخيرية الهاشمية: 100 شاحنة بدأت بإنزال المساعدات في شمال غزةأنفاق في عمان .. شو القصة ؟؟صاحب الكلمات الشهيرة "إمي عايشة ولا ميتة" يلتقي بوالدته -فيديوالإدارية النيابية تناقش معدل إعادة هيكلة مؤسسات ودوائر حكوميةاللحظات الأولى للبدء في إزالة الركام و الدمار في غزة - فيديوتوقع وصول مستشفى النسائية والتوليد إلى غزة في الأسابيع المقبلةالقوات المسلحة: 20 طن مساعدات إنسانية ستُنقل يوميا إلى غزة 8 أيام"زين" ترتقي مؤشر المعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات وترفع تصنيفها إلى BBBعمان الأهلية تستقبل الرئيس التنفيذي لبنك كابيتال .. صورالبنك العربي يواصل دعم برامج تكية أم عليرصد إصابة بشرية نادرة بإنفلونزا الطيور في بريطانياالخشمان يكتب : الأردن قلعة شامخه في وجهة تصفية القضية الفلسطينيه والتطهير العرقيكيف أفشلت غزة "خطة القرن الثانية" .. !!البدور : بعد رد الأردن .. ما هي قرارت ترامب المتوقعة !!!الأسيرة أربيل يهود تناشد فيه نتنياهو وترامب الالتزام بالصفقة - فيديوالأردن وتركيا يؤكدان على أهمية تثبيت الفلسطينيين على أرضهم ورفض تهجيرهمالعضايلة : نقف مع الدولة في خيارات المواجهة والصمود ضد التهجير ومع الجيش كتف بكتف لحماية الوطن وسيادته وهويتهاجتماع لمجلس الأمن غدا بشأن فلسطينأبرز كواليس جلسة النواب البوم والرد على ترامب بعدسة رمإدارة ترامب تستهدف عشرات من موظفي الوكالة الأميركية للتنمية الدولية
التاريخ : 2024-09-26

التل يكتب : الملك عبدالله الثاني يضع العالم أمام مرآة الحقيقة

الراي نيوز - بلال حسن التل 

ملامح الغضب والحزم التي كانت تكسو وجه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، أثناء القاء جلالته لكلمته أمام الهيئة العامة للأمم المتحدة، هي أصدق تعبير عن غضب الامة العربية ومعها شعوب العالم، من حالة الانهيار الأخلاقي والقيمي الذي اصاب المنظومة العالمية، ممثلة بالامم المتحدة، التي بدأت تفقد ثقة الشعوب بها، والتي بدأت تفقد شرعيتها، لانها تصمت عن جملة من الحقائق الكثيرة التي بينها جلالة الملك عبدالله الثاني في كلمته أمام الهيئة العامة للأمم المتحدة، حيث شكلت هذه الكلمة مرآة يجب ان تكتشف فيها الأمم المتحدة حقيقتها، التي خسرت فيها دورها الأخلاقي، ولم تعد آلية لمنع الاضطرابات الدولية والسلم العالمي، ففي ظلها يعيش العالم الآن كما قال جلالته اخطر مراحل الاضطرابات الدولية.

وتحت نظر الأمم المتحدة يتم قتل الأطفال والنساء والصحفيين وعمال الإغاثة والطواقم الطبية، وأكثر من ذلك تحتجز إسرائيل شاحنات ترفع علم الأمم المتحدة، وتهدم مباني ترفع نفس العلم.

ومما زاد من فقدان الأمم المتحدة لشرعيتها، ازدواجية المعايير التي تمارسها، ففي ظلها صار هناك شعوب فوق القوانين الدولية، ودول تضرب عرض الحائط حتى بأحكام محكمة العدل الدولية، واسرائيل هي خير مثال للحالتين، فهي تعتقد انها فوق القوانين الدولية وتتصرف على هذا الاساس، وتصمت الأمم المتحدة ومجلس امنها على ذلك، بل ان القوى الدولية توفر الغطاء لكل ممارسات إسرائيل الاجرامية، وحروبها التوسعية، وتستخدم الامم المتحدة ومجلس امنها الدولي لحماية اسرائيل، وخير مثال على ذلك ما قاله جلالته عما يجري في فلسطين ولبنان والعدوان الاسرائيلي عليهما.

وادانة جلالته لهذا العدوان تجسيد لموقف الاردن القومي وانحيازه الدائم لقضايا امته وفي طليعتها قضية فلسطين، التي يتعامل معها الاردن على انها قضيته، وليست قضية شعب شقيق، لذلك يرفض الاردن مخططات تهجير أبناء فلسطين من أرضهم، ويرفض قبل ذلك محاولات حل قضية فلسطين على حساب الاردن من خلال ما يسمى بالوطن البديل، وكأن الاردن أرض بلا شعب.

خلاصة القول؛ ان جلالة الملك وضع العالم وهيئته العالمية أمام مرآة الحقيقة، فهل يحسن العالم النظر في هذه المرآة؟

 

عدد المشاهدات : ( 3833 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .