دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
تكريم كوكبة من موظفي صندوق المعونة المتميزينمبعوث ترمب: اتفاق غزة صامد وهذا موعد محادثات المرحلة الثانيةاغتيال قيادي أردني بحماس في لبنان .. تعرف من هوصدام حسين في المطار .. ؟؟سياسيون للفت الإنتباه .. !العموش لوزير المياه: خليك في الأردن .. !!الهناندة في لقاء ل"رم": سنكون أمام خيارات احلاها مر وشركات الاتصالات ليست اسثثمار اجنبي - فيديوهناندة : إعداد خطة عمل شاملة ومتكاملة تخدم كرة السلة الاردنيةالعرموطي: نشف ريقي .. والصفدي : مستقصدينكالقطاونة يعتذر للاردنيينمنظمة الصحة العالمية تتدخل في نظام الإعفاءات الطبية الأردني !!السعودية تستضيف اجتماعا أميركيا روسيا الثلاثاءالقبض على منتحل صفة رجال الأمن للاحتيال على العمالة الوافدةالنمور: إستبعاد 22 ألف طالب من المنح الجماعية رغم إستيفائهم للشروط المحددةحسان يؤكد دعم الحكومة للاستثمار وتوفير فرص التشغيلعمان الأهلية تشارك بحفل إطلاق مشروع سفراء العافيةشواغر ومدعوون لاستكمال اجراءات التعيين (أسماء)جلسة نيابية الاثنين لاستكمال مناقشة مشاريع قوانينوفيات الاثنين 17-2-2025مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الجغبير والدباس
التاريخ : 2025-01-28

الخشمان يكتب : الأردن قلعة شامخه في وجهة تصفية القضية الفلسطينيه والتطهير العرقي

الراي نيوز -  م. خالد الخشمان
في ظل التحولات الجيوسياسية التي تعصف في المنطقة وباتت تهدد بتغييرات شاملة، تتجدد المحاولات لطرح فكرة "الوطن البديل" للفلسطينيين، وهي فكرة لطالما قوبلت برفض قاطع من الأردن قيادةً وشعبًا، حيث أكد جلالة الملك عبد الله الثاني مرارًا وتكرارًا أن "الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين"، وأن حل القضية الفلسطينية يجب أن يكون بإقامة دولته على التراب الفلسطيني ، في موقف يثبت التزام الأردن بدعم حقوق الشعب الفلسطيني ورفض أي محاولات لتهجيرهم أو توطينهم خارج أرضهم.
وان اعلان الرئيس الأمريكي دونالد. ترامب وطلبه من الاردن ان يوطن الفلسطنين خطة تقضي بـ"تطهير" غزة من سكانها ونقلهم إلى مصر والأردن، سواء بشكل مؤقت أو دائم، وهذا الاقتراح أثار استياءً واسعًا في الأوساط العربية والدولية، حيث رفضته كل من الأردن ومصر بشكل قاطع، معتبرين أنه يتجاهل حقوق الشعب الفلسطيني ويهدد استقرار المنطقة وان اعلان وقف المساعدات عن الأردن أو حتى مجرد التلويح بها لا يثني الأردن عن مواقفه الي يحترمها العالم يقر بسلامة وموقف
وان الدبلوماسية الأردنية وعقلانيتها في التعامل مع معطيات المحلية والدوليه سجل ويسجل نجاح متواصل لرفع الظلم عن أهلنا في فلسطين عامة وغزه خاصة
إن الحديث عن تهجير الفلسطينيين من غزة بعد ما عانوه من ويلات الحروب ، والتطهير العرقي والابادة الجماعيه الذي مارسه الاحتلال والذي ادانه العالم الحر لمخالفته قيم العدالة والحرية الي تنادي بها الدول الديمقراطية. ولا يملك أي طرف حق تقرير مصير الشعب الفلسطيني سوى الفلسطينيين أنفسهم، لذا فإن أي محاولة لفرض حلول تخدم الأجندات الصهيونية التوسعية لن تؤدي إلا إلى مزيد من الدمار والخراب في المنطقة.
الأردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، يواصل الدفاع عن ثوابته ومصالحه الوطنية، ويرفض بشكل قاطع أي مقترحات تهدف إلى توطين الفلسطينيين على أراضيه، وهذا الموقف نابع عن وحدة الصف الرسمي والشعبي في رفض فكرة "الوطن البديل" والتمسك بحقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولتهم المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
في هذا السياق، يجب على المجتمع الدولي أن يدرك أن الحل الوحيد للقضية الفلسطينية يكمن في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على الأراضي الفلسطينية، وليس على حساب دول الجوار، إن أي محاولات لفرض حلول تتجاهل حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة لن تؤدي إلا إلى مزيد من التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة.
إن الأردن سيقى ثابتًا في موقفه الداعم للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، ويرفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو توطينهم على أراضيه. هذا الموقف يعكس التزام الأردن بالعدالة والحق، وحرصه على تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة من خلال حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.

عدد المشاهدات : ( 2483 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .