دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
وزير الخارجية: الأردن مستعد لتقديم كل ما يستطيع للسوريين لتجاوز المرحلة الانتقاليةصرف 30 دينارا لكل أسرة منتفعة من صندوق الزكاة وللأيتام خلال رمضان36 يوما لوقف اطلاق النار: ترقب للإفراج عن الدفعة السابعة من الاسرى وخروقات برفحآل خطاب لـ"رم" : زخات ثلجية وصقيع واسع خلال الأيام المقبلة"المستقلة للانتخاب": الانتخابات المقبلة ستكون مؤتمتة بنسبة 100%عمان الأهلية تشارك في الشارقة ببرنامج إعداد قادة الوطن العربيوفيات الاثنين 24-2-2025إعادة فتح جميع الجسور التي أغلقت في عمّان بسبب الانجماد أمام حركة السيرإدارة الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكةوفيات الاثنين 24-2-2025حماس: المحادثات مرهونة بإطلاق سراح الأسرى مثلما هو متفق‭ ‬عليهنقيب المحروقات لـ"رم": قفزة غير متوقعة في الإستهلاك ولن يكون هناك نقصوسط توترات سياسية واقتصادية، الذهب يبقى محلقًا وعلان لـ'رم': هذا واقع الحال في الأردن .. !طقس شديد البرودة وتشكل الصقيع والانجماد في مختلف المناطقمبعوث ترامب: لا يمكن لحماس أن تكون جزءا من أي حكومة في غزةرئيس الوزراء يزور مديرية الأمن العامالصفدي وأبو الغيط يشددان على الموقف الثابت في رفض تهجير الفلسطينيينالافتاء" تدعو لتحري هلال رمضان الجمعة المقبلنتنياهو: إسرائيل جاهزة لاستئناف القتال "بأي لحظة" في قطاع غزةكاتس: لن نسمح بعودة السكان مجددا إلى مخيمات اللاجئين في الضفة
التاريخ : 2023-11-29

الطراونة: لا مؤشرات على ارتفاع الأمراض الرئوية بالمملكة

الرأي نيوز - %90 من إصابات الفيروسات التنفسية عند الأطفال تتعافى تلقائياً


أكد أخصائي الأمراض الصدرية خبير العدوى التنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة على أنه لا توجد مؤشرات على ارتفاع غير اعتيادي بالالتهابات الرئوية والأمراض التنفسية في هذه الفترة من العام بالمملكة.

وأضاف في تصريح لـ 'الرأي' أنه 'على الرغم من ازدياد حالات الأمراض التنفسية والالتهابات الرئوية في بلدان أخرى مؤخرا كالصين، وتفشيها بين الأطفال، إلا أن الإصابات بالمملكة ضمن المعدلات الطبيعية في هذا الوقت من العام'.

وبين أنه في فترة التغير الموسمي والانتقال من فصل لفصل، وتباين درجات الحرارة بين الليل والنهار، والدخول بموسم الشتاء، تنشط الفيروسات التنفسية الموسمية وتزداد عادة، مثل فيروس الانفلونزا والمخلوي ومجموعات الكورونا، التي تحدث لدى الأشخاص الزكام والعطاس، وتسبب التهابات بالجهاز التنفسي العلوي.

وتوقع أن الإصابات بهذا الموسم سيكون كما هو عادة، إذ ستبدأ الإصابات بالجهاز التنفسي خلال هذا الشهر، وتصل ذروتها في شهر كانون الثاني، وبعدها تبدأ بالانخفاض حتى بداية شهر شباط.

وبخصوص ازدياد حالات الأمراض التنفسية والالتهابات الرئوية بشكل كبير في الصين، وتفشيها بين الأطفال لديهم، واحتمالية انتقالها لدول أخرى أو حدوث جائحة، لفت الطراونة إلى أنه 'حتى الآن لا توجد معلومات دقيقة حول ما يحدث هناك، أو حتى طبيعة الفيروس المصابين به ولا نوعه، وبالتالي لا يمكن الجزم بذلك'.

وأوضح أن 'الالتهابات الرئوية بعد الإصابة بالفيروسات التنفسية، تحدث بشكل أكبر عند الفئات ذات الاختطار العالي، كالمصابين بأمراض تنفسية وأمراض مزمنة وانخفاض المناعة، وكبار السن والسيدات الحوامل، وهم أكثر عرضة للإصابة بالتهابات رئوية ناتجة عن فيروسات تنفسية، ولذلك ننصحهم بتلقي مطعوم الإنفلونزا الذي يخفف الأعراض بنسبة تصل إلى 85%'.

أما بالنسبة للأطفال، أشار الطراونة إلى '90% من إصابات الفيروسات التنفسية عند الأطفال تتعافى من تلقاء نفسها، ولا تحتاج لتداخلات علاجية، لكن بعض الحالات من الممكن أن يتفاقم الأمر لديها، ويحدث التهاب في الجهاز التنفسي السفلي'.

ونوه إلى وجود بعض العلامات التحذيرية مثل آلام بالصدر، صعوبة بالتنفس، تعب عام بالجسم، ارتفاع بدرجات الحرارة غير قابلة للنزول بخافضات الحرارة الاعتيادية، وميل الشفاه أو الأطراف للون الأزرق، والسعال المتكرر، التي تدل على حدوث التهاب بالجهاز التنفسي السفلي، وهي بحاجة لتداخلات من قبل الاختصاصيين.

أما بقية الأعراض وفق الطراونة، فإنه من الممكن التعامل معها دون الذهاب للطبيب، من خلال شرب كميات كافية من السوائل الدافئة، وأخذ خافضات الحرارة الاعتيادية، ومضادات السعال، والنوم لساعات كافية، وتناول الغذاء المتوازن، وممارسة الرياضة، والتي تجعل الجسم اكثر مقاومة للأمراض.

ورأى الطراونة أن مجتمعنا مدخن بشكل عنيف، ولذلك يجب إيجاد الحلول المناسبة للحد من التدخين، والتركيز الجدي على تخفيف أثر جائحة التبغ على المجتمع الأردني، سيما التدخين السلبي داخل المنازل الذي يؤثر بشكل مباشر على جميع أفراد الأسرة، ويقلل المناعة الداخلية للجهاز التنفسي، ويزيد احتمالية حدوث أمراض أكثر.

وبخصوص التوصيات للحد من الإصابة بالفيروسات التنفسية خلال الشتاء بين الأطفال ونشر العدوى ونقلها لفئات أخرى، نصح الطراونة المصابين بارتداء الكمامة، وتعليم الاطفال على عادات السعال والعطاس، وغسل الأيدي، وتهوية الغرف الصفية بشكل جيد، وعدم مشاركة الأغراض الشخصية بينهم، مؤكدا على أهمية زيادة الوعي داخل الأسر والتثقيف بالمدارس من قبل الهيئات التدريسية.

ونصح الطراونة الأشخاص الذين يستخدمون خلال الشتاء وسائل التدفئة التي تعتمد على الاحتراق مثل مدافئ الكاز والحطب، بضرورة تهوية المنازل جيداً، لأن الغازات التي تنتج عن الاحتراق تؤثر سلبياً على الجهاز التنفسي. الرأي

عدد المشاهدات : ( 3973 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .