دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الملك: نقف إلى جانب سوريا في الحفاظ على أمنها ووحدة أراضيها وحماية مواطنيهاجهاز الخدمة السرية: أطلقنا النار على مسلح قرب البيت الأبيضوفيات اليوم الأحد 9-3-2025مباريات اليوم والقنوات الناقلة"فعلوها" .. أول تعليق من رامي مخلوف على أحداث الساحلبعد بطولته في البحر الميت .. البطل العجالين يتصدر حديث الأردنيين مرة أخرىالعبداللات: المرأة الأردنية في ظل القيادة الهاشمية شراكة في البناء وريادة في التنميةمباحثات أردنية تركية موسعة قبيل انعقاد اجتماع سوريا ودول الجوارخبير اقتصادي لـ"رم": توقعات بإنخفاض اسعار البنزين والديزل مطلع الشهر القادمرئيس وزراء قطر: المياه ستنفد خلال ايام إذا ضُربت منشآت إيران النوويةحماس: عدة لقاءات عُقدت مع المبعوث الأميركي لشؤون الرهائناحتياطي الذهب يرتفع 506 مليون دينار مقارنة بنهاية العام الماضيالعماوي في سهرة رمضانية مع "رم" : رفضنا الملايين .. ولم يقصي المجلس الاسلاميين وهذا هو الخائن - فيديوالصحف على طاولة النوابنتنياهو يعتزم إرسال وفد للدوحة ومبادرة أميركية لإطلاق 10 أسرىالأمن يوضح تفاصيل فيديو اعتداء مجموعة من الأشخاص على مركبةشو قصة المخابز ومجلس النواب .. !!حجز على فيلا نائب حالي .. !اتحاد رياضة جماعية يقاضي رجل أعمال وراعي سابق«تكة» ومرقة بامية: ذكريات طباخ بغدادي عن صدام حسين
التاريخ : 2020-06-30

سوق جبل الحسين في "الانعاش" ..!! فيديو

الرأي نيوز :
 

أنس عشا
تصوير علاء البطاط

 
واحدة من أعرق المناطق في العاصمة عمان و أهم المراكز التجارية للأردنيين، كانت لسنين طويلة المقصد الأول لجميع العائلات سواء أكان ذلك للتسوق أو حتى لممارسة المشي وتناول بعض 'البوظة أو الذرة'، فيما كانت مدينة الألعاب الشهيرة هناك، المتنفس الترفيهي للجميع وربما الوحيد لسنوات طويلة والأمر ذاته ينطبق على المطاعم المتنوعة التي كانت مناسبة لجميع الطبقات والأذواق، أمور ليست بقديمة ولا يفصلنا عنها إلا عصر المولات الجديدة.

السوق التجاري في منطقة جبل الحسين أوشك على الأنهيار، والأزمة الاقتصادية التي تضرب جميع قطاعات البلاد بدأت بالتسلل إليه، فإن أخذت جولة بشوارعه القديمة سترى محلات عديدة مغلقة، ومن لم يغلق أبوابه، وضع لوحة مكتوباً عليها للبيع أو للإيجار، ومحل آخر خفض أعار البضاعة لنصف السعر دون أن ينعكس ذلك على المبيعات، والمشاة متفرجون يمنون النفس بأن يتمكنوا من الشراء ولكن بكل بساطة وقساوة اللفظ، الأوضاع صعبة.

جائحة كورونا أغلقت الأسواق وزادت الصعوبات وزادت الديون، وعندما رحلت تركت ضوابط صحية تقتل عمليات البيع والشراء، فكيف سيشتري المواطن قطعة ملابس لايمكنه قياسها، والحكومة التي تبدع بفرض الضرائب على جميع القطاعات وتشارك الجميع في أرباحهم، لن تشاركهم بالطبع في الخسارة، وتقف عاجزة عن تقديم أي مساعدة لسوق نصفه بات مغلقاً والنصف الآخر على لوائح الانتظار.


تجولنا في الأسواق واستفسرنا من أصحاب المحلات عن أسباب الأزمة التي تسببت بالعدد الكبير من الإغلاقات من وجهة نظرهم وما هي الحلول العادلة والمنطقية والتي من الممكن أن تعيد الحياة للمنطقة، وكان السبب الأهم حسب حديثهم هو ارتفاع ايجارات المحلات مقارنة بالدخل الناتج عن المبيعات، بالإضافة لانخفاض القدرة الشرائية للمواطن وتفضيله للمصاريف الآساسية على الكماليات وفي مقدمتها التسوق.

نترككم مع الفيديو أعلاه :

عدد المشاهدات : ( 14429 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .