دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2017-08-12

سمبر الحباشنة : شياطين على هيئة علماء دين


الراي نيوز


- كتب وزير الداخلية الاسبق سمير الحباشنة منشورا على صفحته على الفيس بوك ينتقد فيها من يدعون انهم شيوخ دين اسلامي ومسيحي ويمتطون الفضائيات المنتشرة في دولنا العربية التي تنشر الفتنه والكراهية بين العرب .

وبين ان يجب على مؤسستي القمه العربيه و الإسلاميه وكل دولنا، وهيئاتها المشرفة على الأديان والمذاهب والطوائف،،قرارا بوقف تلك الفضائيات اللعينه ومحاكمة مدعي الفتنه ممن يلتحفون عباءة الدين .

وتاليا نص المنشور الذي كتبه الحباشنة :

شياطين بلبوس بشر ، متخفون وراء عمامات وعباَءت وصلبان ، على هيئة علماء دين ،هذا مسلم وذاك مسيحي،هذا شيعي وذاك سني،يمتطون عشرات الفضائيات ! ينعقون بالخراب ،ينطقون بالفتنه، يخربون علينا حياتنا ،يعبثون بعقول الناس ،يزرعون الكراهيه ،تحريض متبادل، يودون دفعنا إلى حروب دينيه و مذهبيه وطائفيه، ،لو قامت لاسمح الله..فإنها لن تبقي ولن تذر! .
مطلوب ان تأخذ مؤسستي القمه العربيه و الإسلاميه وكل دولنا، وهيئاتها المشرفة على الأديان والمذاهب والطوائف،،قرارا بوقف تلك الفضائيات اللعينه،واخراس تلك ألأصوات، وملاحقتها قضائيا .على ان ينطبق ذلك على كل دور العباده وملحقاتها ،وتوقيف ومحاكمة كل مروج وزارع للفتنة والكراهية. 
وضْع العرب جميعا بخاصه ،والمسلمين بعامه، لايحتمل المزيد من الدمار والقتل والتهجير.نُلح على الصحوة ،والا رحنا بخبر كان، إلى عقود وربما قرون. اسعدتم مساءً

 
عدد المشاهدات : ( 1158 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .