يقف الملك عبدالله أمام الشعره الشريفة لسيد الناس الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ، ويقرأ الفاتحه لدى افتتاحه متحفاً يضم ءاثارالرسول الكريم هذه الصورة جعلتنا ننسى هموم الوطن إن كان للوطن هموم ، الملك عبدالله يعلم أن شعرة الرسول بها الأسرار في تفريج الهموم والكروب وشفاء من أمراض أصابت المجتمعات ذلك أنه استشعر ذلك بوقوفه أمام أثر من ءاثار جده سيدنا محمد ، فكرة إيجاد هذا المتحف رائعه وزادت في بهاء وجمال الوطن لأن فكرة هكذا متاحف موجوده في تركيا حيث الآثار الشريفة ويمكن التعاون مع الحكومة التركية لوضع عدد منها في متحفنا، نهوض المجتمعات واصلاحها يبدأ بما فعله الملك عبدالله. من لديه هم أو كرب أو أي حاجه فليذهب الى المتحف حيث الآثار وينظر كيف أن حياته تتغير وتتبدل وهذا سر الشعرة الشريفة خصوصا بعد أن أقرت أخيرا دائرة الافتاء جواز التوسل بالرسول العظيم والتبرك بآثاره الشريفه . وقوف الملك عبد الله ومعه الأمراء أمام الآثار الشريفه زادنا حبا لآل البيت الكرام.