خاص
في الأخبار الواردة من رام الله ، أشارت إلى أنّ السلطة الفلسطينية كانت تنوي إرسال وفد رفيع منها إلى عاصمة عربية لترطيب الأجواء المتوترة بين الجانبين على خلفية ما يسمّى صفقة القرن .
العاصمة العربية أبلغت رام الله بأنّها ليست على استعداد لاستقبال أي مبعوث فلسطيني على الإطلاق ، في حين أفاد مسؤول فلسطيني بأنّ الأمر لم يتوقّف عند ذلك ، بل كان هناك تماديا في التعامل اللفظي والإساءة الغير مبررة للسلطة الفلسطينية وقيادتها وصلت حدّ توجيه الشتائم .