دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2010-07-08

خيار العراقيين: نموذج إيران أم الخليج؟

عبد الرحمن الراشد

الشرق الاوسط (اللندنية)

حسن العلوي، الكاتب العراقي الذي قاد معركة الجدل ضد صدام في التسعينيات، لخص الأزمة في سؤال واحد، كيف للجار الخليجي أن يعيش مرفها في حين أن العراقي يعيش بائسا وهو الأكثر ثراء في موارده وقدراته؟

السؤال يطرح نفسه اليوم بإلحاح مع بداية تشكيل الدولة العراقية الحديثة، وخاصة بعد اذاعة نبأ مشروع تسلح كبير يهدف إلى إعادة بناء القوة العسكرية العراقية، بقيمة خمسة بلايين دولار.

وعطفا عليه تطرح أسئلة متصلة مهمة، مثلا لماذا يتسلح العراق اليوم وهو ما يزال بلا محطات ماء أو كهرباء أو مجار؟ وما هي أولويات الإنسان العراقي؟ وبالتأكيد ما الدول المقصودة بالتسلح؟ هل لدى بغداد رغبة في أن تعود إلى عراق صدام، دولة قوية يهاب جانبها في الخارج لكنها خاوية من الداخل؟ أم أن المشروع العسكري العراقي بناء دولة قوية من الداخل مع قوة تحمي مكتسباتها من مؤامرات الخارج؟

من حيث المبدأ لا يستطيع أحد أن يناقش حاجة العراق، أو أي دولة في هذه المنطقة المضطربة، إلى بناء قوة دفاعية، والعراق بلد مستهدف بسبب ثرواته وموقعه. إنما السؤال عن طبيعة مشروع الدولة العراقية للحاضر والمستقبل القريب. فالأميركيون يرحلون ربما بعد ثلاثين شهرا فقط، مما يجعل بلاد الرافدين أرضا مفتوحة للمخاطر الخارجية تبدو واضحة من دراسة خريطة الجوار العسكرية والسياسية. الخطر المحتمل لا يمكن إلا أن يأتي من اتجاهات ثلاثة، إيران وتركيا وسورية، على اعتبار أن هذه الجبهات بقيت نشطة عسكريا خلال العقدين الماضيين. أما الأردن والكويت والسعودية فقد كانت أرضا مهددة دائما بالاكتساح العراقي.

ومهما ظهر من وئام بين العراق وإيران فإن الأيام المقبلة ليست دائما ثابتة بسبب تقلبات السياسة وصراحة المطامع الإيرانية التي ترى في العراق بلدا أغنى، وهضبة أعلى تطل على المنطقة. ويسهل لمن يسيطر على بغداد أن يهيمن على معظم المنطقة الحيوية في المشرق العربي. أما بالنسبة لتركيا فإنها ترى في شمال العراق مصدر خطر يجب استباقه كل فترة بالهجوم المتكرر على قواعد الثوار لإنهاء التململ الكردي في الأراضي التركية نفسها، مع تزايد الحاجة التركية للنفط العراقي. لذا سيستمر الحل العسكري التركي هاجسا مقلقا دائما للعراقيين. أما سورية فقد عرفت بأنه عبر حدودها تستورد الانقلابات والانتحاريين على مدى الأربعين سنة الماضية، لكنها لا تمثل بنفسها خطرا عسكريا كاملا.

خمسة بلايين دولار ليست بالمبلغ التسليحي الهائل أبدا، وهي الفاتورة الأولى. وستليها فواتير وبلايين أخرى على اعتبار أن العراق يبدأ الآن في بناء قوته من الصفر تقريبا، بعد أن أصبحت قوات08 8 Aarb8 A08 P8 18 h8 8 8 8 8 18 `8 8 1p7 8 ID8 8 D9 D8 8 8 X8 newsid91354,9jk8 8 8 88 (7 catid9h8 @8 0:00.0008 _result()ت المتحدة تبني أكبر محطة توليد كهرباء تعمل بالطاقة الشمس

عدد المشاهدات : ( 931 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .