دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2017-12-17

من يعوض شلباية في الوحدات؟!!

الراي نيوز

خاص

بعد مرور عامين على انتقال الظهير الايمن في صفوف الوحدات فراس شلباية لم يجد الفريق ولغاية الان من يقوم بتعويض انتقال اللاعب الى فريق الجزيرة, فشلباية الذي يعد حاليا ابرز ظهير يمين في الاردن ودعامة رئيسية في صفوف المنتخب وفريق الجزيرة يبتعد بمسافات على بقية اللاعبين في هذا المركز.


فالوحدات وعلى مدار عامين لا زال يبحث عن ظهير يمين, وقام لأجل ذلك بتجرية '5' لاعبين لكن محاولاته بائت في الفشل, فالبداية كانت مع عامر ذيب عندما تولي تدريب الفريق عدنان حمد ورائد عساف, ثم تم الاستعانة بلاعب الوسط المتأخر في الفريق محمد مصطفى ليلعب في مركز الظهير الايمن لكنه لم يبدع, وفي هذه الايام اكتشف الوحدات فجأه بان لدية ثلاثة لاعبين يجيدون اللعب في مركز الظهير الايمن وهم أدهم القرشي وعمر قنديل والقادم الجديد احسان حداد, لكن مع الاحترام لهؤلاء جميعا الا أن الفريق لا زال يعاني من ضعف في الدور الدفاعي الهجومي المشترك للاعبي هذا المركز الذي يعتبر من المراكز التي تعاني من ندرة, حيث كان الافضل في تاريخ الكرة الاردنية فيصل ابراهيم نجم فريق الوحدات الذي اعتزل قبل السنوات ولم يظهر بديل له حتى ظهر شلباية في صفوف الوحدات ايضا.


الوحدات فقد الكثير بخسارته شلباية وثبت ان مغادرته الى الجزيرة كانت صفقة رابحة للجزيرة خاسرة للوحدات, فالاول أصبح يمتلك فريق صلب ومتكامل فيما الاخر يعاني من ضعف واضح في خط الدفاع على الرغم من الاسماء الكبيرة التي تلعب في هذا الخط.
المطلوب من الاندية وقبل ان تتخلى عن أي لاعب ان يكون لديها البديل الجاهز حتى لا تجد نفسها في موقف لا تحسد عليه.

 
عدد المشاهدات : ( 1475 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .