دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2018-04-19

لأجل قطعة حديد .. أنديتنا في خطر اسيوي !!

الراي نيوز

صالح الراشد

تواجه أنديتنا المشاركة في بطولة كاس الاتحاد الاسيوي للعام القادم خطورة المنع من المشاركة بسبب ارتفاع قيمة الديون عليها, وحسب النظام الاسيوي فان هذه الأندية اذا ما تم الحجز عليها قضائيا لن يتم السماح لها بالمشاركة في البطولة, لأن هذا الأمر يتعارض مع نظام تراخيص الأندية في اسيا, وتعاني أندية الوحدات والفيصلي والجزيرة وهي الفرق المرشحة للمشاركة الاسيوية من ديون ضخمة, فالجزيرة تم الحجز فعليا على أمواله من قبل الرئيس الأسبق سمير منصور, فيما ديون الوحدات ارتفعت الى حوالي مليون دولار ولا تقل مديونية الفيصلي عن هذا الرقم, وبالتالي فان الملائة المالية لهذه الأندية تمثل عجز في موازنتها, مما يفقدها أحد شروط الترخيص الاسيوي.

وسيعاني فريقي الوحدات والفيصلي مثل الجزيرة في حال وجود قضايا في المحاكم بحقهم كما حصل مع الفريق الأحمر الذي اصبح غير قادر على تلقي أي مبالغ مالية من الاتحاد الاسيوي أو الأردني, كون جميع المبالغ المالية المتحققة ستذهب لصالح سمير منصور , وفي حال رفع الدائنين قضايا بحق الفيصلي والوحدات فانهما سيصبحان خارج حسابات المشاركات الاسيوية.

لقد ارهق الاحتراف الأندية الأردنية التي تدفع مبالغ مالية مرتفعة لأجل نيل لقب تبلغ قيمة جوائزه المالية '10%' من حجم انفاقها, وهذا في علم التجارة يعتبر ضرب من الجنون, لقد كان على الأندية أن تبحث عن مصالحها وأن تقوم بتسويق ذاتها بحثا عن المال قبل البحث عن الألقاب, لأن احراز البطولات تحت نير الديون يعتبر خسارة مالية في ظل ترحيل المديونية المالية للسنوات القادمة, لقد أصبحت أنديتنا في خطر والاتحاد يتفرج والإدارات غير أبهة بما يجري كونها تبحث عن قطعة حديد تسمى كاس.

عدد المشاهدات : ( 2374 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .