دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الوحدات يقيل رأفت علي من تدريب الفريقغزة بلا كهرباء ..الشرع: لن نتسامح مع فلول النظام وسنحاسب كل من تورط بدماء المدنيينحراك نيابي من نواب كتلة إرادة والوطني الإسلامي لزيادة العقوبات على من يهدد صحة المستهلك الغذائيةدمرتو الفيصلي .. هل انتهى المزاد .. !!من هو !!الرسالة رقم 2/10 رسالة الى ترامب وتفعيل المادة 25 من الدستور الأمريكي .. !!الصفدي: أكدنا اليوم أن أمن سوريا واستقرارها هو أمن واستقرار لنا جميعاالبيان الختامي لاجتماع دول الجوار السوري في عمّانرئيس الوزراء يلتقي نواب جبهة العمل الاسلاميالملك يقيم مأدبة إفطار لكبار المسؤولينالملك: نقف إلى جانب سوريا في الحفاظ على أمنها ووحدة أراضيها وحماية مواطنيهاجهاز الخدمة السرية: أطلقنا النار على مسلح قرب البيت الأبيضوفيات اليوم الأحد 9-3-2025مباريات اليوم والقنوات الناقلة"فعلوها" .. أول تعليق من رامي مخلوف على أحداث الساحلبعد بطولته في البحر الميت .. البطل العجالين يتصدر حديث الأردنيين مرة أخرىالعبداللات: المرأة الأردنية في ظل القيادة الهاشمية شراكة في البناء وريادة في التنميةمباحثات أردنية تركية موسعة قبيل انعقاد اجتماع سوريا ودول الجوارخبير اقتصادي لـ"رم": توقعات بإنخفاض اسعار البنزين والديزل مطلع الشهر القادم
التاريخ : 2020-07-22

الإفتاء: خطبة و صلاة العيد لا تُسقط خطبة و صلاة الجمعة .. تفاصيل

الرأي نيوز :
 

أكدت دائرة الافتاء العام ان خطبة وصلاة العيد لا تسقط خطبة وصلاة الجمعة، وذلك اذا صادف اول يوم عيد في يوم جمعة.

وقالت دائرة الافتاء في ردها على استفسار عبر موقعها الالكتروني انه يجب إقامة خطبة وصلاة الجمعة ولا تسقط بأداء صلاة العيد؛ لأن صلاة الجمعة فرض وصلاة العيد سنة مؤكدة.

وأكدت الدائرة انه سبق وان صدر بيان تفصيلي بذلك وتم تعميمه.

وفيما يلي نص الفتوى:

إذا وافق يومُ العيد يومَ جمعة لاتسقط صلاةالجمعة بصلاةالعيد، لأن صلاة العيد سنة مؤكدة، بينما صلاةالجمعة فريضة محتمة، والسنة لا تُسقط الفريضة ولا تجزئ عنها، وذلك لقول الله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ)الجمعة/9.

قد حدث في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن وافق يومُ العيد يومَ الجمعة، فكان هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيه أنه صلى الصلاتين، وخطب الخطبتين، ولم يترك الجمعة ولا العيد، وذلك أمر مشهور معروف في كتب السنة والحديث. وهو ما ذهب إليه جماهير فقهاء المسلمين من الحنفية والمالكية والشافعية ورواية عند الحنابلة وإنما رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في ترك الجمعة ذلك اليوم لأهل العوالي الذين بعدت منازلهم عن المسجد النبوي، ويشق عليهم الذهاب والإياب مرتين للصلاتين، فرخص لهم أن يصلوا الظهر في أحيائهم، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: (قَدْ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ؛ فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنْ الْجُمُعَةِ، وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ) رواه أبو داود.

وقد حمل جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية هذا الحديث على أنه واردٌ في حق من أتى لصلاة العيد من خارج المدينة المنورة؛ ممن لا تجب عليهم الجمعة ابتداءً؛ كونهم قاطنين خارج المدن والعمران، فهؤلاء إن انتظروا حتى يصلوا الجمعة كان في ذلك مشقة عليهم، وكذلك لو رجعوا إلى أهلهم ثم جاؤوا لصلاة الجمعة؛ فرخص لهم حينئذ في ترك الجمعة.

ولذلك كله فالاحتياط للدين يقضي بالمحافظة على الصلاتين في ذلك اليوم، وأما ما ذهب إليه بعض فقهاء الحنابلة: أنَّ مَن صلى العيد لا يطالب بصلاة الجمعة مطلقًا، وإنما يصلي الظهر: فهو على خلاف الأحوط والأبرأ للذمة.

وأما القول بسقوط صلاة الظهر فهذا لم يقل به أي مذهب من مذاهب أهل السنة، وهو مخالف للنصوص الموجبة للصلوات الخمس في اليوم والليلة، فلا يجوز العمل به، ولا تقليده، ولا الإفتاء به، ولا عبرة بما ورد في بعض الروايات من أحاديث تنسب إلى بعض الصحابة، ظاهرها إسقاط الظهر إذا اجتمع العيدان؛ فهذه الآثار لا تثبت سندًا، وليس في متونها دلالة على هذا القول الغريب، ولو ثبتت فهي معارضة بالأدلة القطعية المصحوبة بإجماع المسلمين على وجوب الخمس صلوات في اليوم والليلة فتقدم عليه في نظر أهل العلم.

فلا فسحة للجدل والخلاف الذي يُفرِّق صفوف المسلمين وهم يستقبلون أيام العيد السعيد، بل الواجب العمل بالمحكمات، وترك المتشابهات، والتسليم بما استقرت عليه مذاهب المسلمين المتبوعة. والله تعالى أعلم.
عدد المشاهدات : ( 11913 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .