وركزت الدراسة على تقييم التغيرات فى عملية التمثيل الغذائى على مدار اليوم دون تأثيرات مستويات النشاط والعادات الغذائية وأنماط النوم وقامت بتطبيقها على 7 أشخاص شاركوا فى الدراسة التى توصلت إلى كيفية تأثير إيقاع الساعة البيولوجية على عملية التمثيل الغذائى فى الجسم، وأهمية قيام أى شخص سواء كان يحاول إنقاص الوزن أم لا بالحفاظ على جداول زمنية معينة للنوم وتناول الطعام من أجل الحفاظ على الصحة العامة.
كما خلصت الدراسة إلى أن حرق أكبر قدر من السعرات الحرارية والتى تختلف من شخص لآخر، كان فى فترة ما بعد الظهر حتى المساء أكبر فى العموم لذى جميع من شملتهم الدراسة.