دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
وفيات اليوم الثلاثاء 11-3-2025مباريات اليوم والقنوات الناقلةوزارة الصناعة: أسعار الدجاج تواصل انخفاضها واستقرار أسعار اللحوممسلحون يحتجزون 450 رهينة من ركاب قطار في باكستانلماذا محاولات الإطاحة بوزير الخارجية؟الحكومة تقر قانون ضريبة الأبنية والأراضيبين العنف والإهمال .. هل أصبح التعليم في خطر؟ ومن المسؤول ؟اقرار قانون معدل لقانون تشكيل المحاكم النظاميةالملك يقيم إفطارا لقيادات وشخصيات مقدسية بحضور عباسمشاجرة في مجلس النواباحالة مدير عام الضمان للتقاعدالناصر لـ"رم": لا مُنافس للقطايف ووالدتي كانت تصوم رمضانالحكومة السورية تعقد اتفاقا مع أهالي ووجهاء السويداء بدمج كامل المحافظة ضمن مؤسسات الدولةانخفاض أسعار الذهب في السوق المحليةفريق المفاوضين الإسرائيليين يغادر إلى الدوحة لمناقشة هدنة غزةماسك يعلن أن منصة اكس تتعرض "لهجوم سيبيراني كبير"ولي العهد يقيم مأدبة إفطار لمجموعة شباب وشابات برنامج "خطى الحسين"الشرع وعبدي يوقعان اتفاق دمج "قسد" في مؤسسات الدولة السوريةالأردن يدين إقدام وزارة الطاقة الإسرائيلية على قطع الكهرباء عن غزةالملك يزور "وقف ثريد" بجوار المسجد الحسيني وسط عمان
التاريخ : 2024-08-16

رحل زيد وإرثه سمير

الراي نيوز - 

بقلم.ماجد ابورمان
بالأمس كنت في بيت عزاء شيخ السياسه والسياسين وكبيرهم الذي علمهم معنى الولاء لنظام عادل وإنتماء لوطن حنون...
رحل زيد و رحلت معه ذكريات وطن وترك خلفه إرثآ جله سمير المحب الدمث صاحب الخلق الرفيع" ابوزيد "رؤيا المستقبل المشرق ...
رأيت في عيون السياسي المخضرم مروان القاسم الحزن لرحيل زعيم السياسه وعرابها وقرأت معاني الوفاء في حديث موسى المعايطه ولمست قلبآ يدمى وهو يتحدث لي عن 
"ابو سمير" الرجل الذي بحجم وطن... 
و شاهدت غيرهم الكثير من الأوفياء الصادقين الصامتين
وفي الجانب الآخر شاهدت وبإشمئزاز جحافل من المنافقين والمتملقين هم نفسهم اللذين سمعنا عنهم في قديم الزمان يلعقون حذاء سئ الذكر باسم عوض الله ويتناوبون الورديات في عزاء والدته إثباتآ للولاء مع الفرق الكبير بين المناسبتين فهنا زيد الرفاعي المتسامح سيد الموقف والد سمير المشروع الوطني النهضوي وهنالك ام باسم عوض الله المشروع الممنهج لتدمير منظومه إقتصاديه لوطن 
اه ياوطني لوث صورتك تلك الأحذيه المطاطيه القابله للتمدد بأي مقاس ولأي قدم...
يعتلون المناصب لأنهم يجيدون الإنبطاح ولعق الأحذيه ويتصدرون المجالس ويوزعون إبتساماتهم الصفراء المسمومه كالأفاعي ....
وطن يمرض ولا يموت للباطل فيه جوله ولأن من يحكمه ابا الحسين سيكون للحق فيه كل الجولات

 


عدد المشاهدات : ( 7836 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .