دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الصفدي: رفض التهجير موقف أردني ثابت أكده الملك خلال لقائه ترامبمصر بصدد بلورة تصور لإعمار غزة دون تهجير سكانهامحافظ طوباس: 3 آلاف فلسطيني نزحوا قسرا من مخيم الفارعة470 منشأة ومنزلا تعرضوا للتدمير الكلي أو الجزئي في جنينالعثور على 55 جثة لمهاجرين جنوبي ليبيا15.3 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 91 مليون دينارالبنك الدولي صرف 30% من تمويل مشروع "الشباب والتكنولوجيا والوظائف" في الأردنمركز الفلك الدولي يتوقع بداية شهر رمضان فلكيا في 1 آذارأجواء باردة اليوم وعدم استقرار جوي غدازين تشارك الوطن في استقبال جلالة الملك - فيديوابن بشار الأسد يقدم رواية جديدة لليلة الفرار من سوريافرنسا: الاتحاد الأوروبي يعمل باتّجاه تخفيف العقوبات على سوريا بشكل سريعالبحرية الأمريكية: حاملة الطائرات نيميتز تصطدم بسفينة تجارية قرب مصرالصفدي يعقد مباحثات موسعة مع وزير الخارجية السوري في باريسالأمم المتحدة: 30 مليون سوداني بحاجة للمساعدات"الضمان" تنظم وقفة وطنية دعماً لمواقف الملك والدولة الأردنية رفضاً للتهجير والتوطينفتح القبول المباشر في جامعات وكليات رسمية (اسماء)شركة البوتاس العربية تؤكد دعمها لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني الثابتةهل يمكن رؤية هلال رمضان 28 شباط؟اهازيج وطنية في استقبال الملك - فيديو
التاريخ : 2023-08-09

لماذا يفشل البعض في تخسيس أوزانهم؟

الرأي نيوز - يعتقد كثير من الناس الذين يعانون من الوزن الزائد أن من الصعب عليهم فقدان الوزن أكثر من أصدقائهم النحيفين.

وفي الواقع، قد يكون هذا صحيحا، حيث تشير الأدلة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن لديهم تغيرات في دماغهم مما يجعل من الصعب عليهم معرفة متى لماذا يكونون ممتلئين.

وجاءت هذه النتائج من فحوصات الدماغ التي أجريت على 1351 شخصا، ووجدت أن أولئك الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة لديهم منطقة ما تحت المهاد أكبر.

وتعرف منطقة ما تحت المهاد بأنها منطقة رئيسية في الدماغ لها علاقة بتنظيم الشهية.

وتشير نتائج فحص التصوير بالرنين المغناطيسي إلى أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة في الوزن لديهم ثلاث مناطق متضخمة في منطقة ما تحت المهاد تشارك في التقاط الإشارات من القناة الهضمية لتقول "أنت ممتلئ، توقف عن الأكل".

وقد يمنع هذا التوسيع الإشارات من المرور بشكل صحيح - لذا فإن اتباع نظام غذائي أصعب حقا على الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن.

وقالت الدكتورة ستيفاني براون، التي قادت الدراسة من جامعة كامبريدج: "يساعدنا هذا البحث على فهم المزيد عن التغيرات في الدماغ التي تحدث للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو الذين يعانون من السمنة - قد تجعل أدمغتنا وبيولوجيتنا الأمر صعبا بالنسبة لتخفيف الوزن. وإذا كان ما نراه في الفئران هو الحال عند البشر، فإن تناول نظام غذائي غني بالدهون يمكن أن يؤدي إلى التهاب مركز التحكم في الشهية لدينا. بمرور الوقت، سيغير هذا من قدرتنا على معرفة متى نتناول ما يكفي من الطعام وكيف تعالج أجسامنا نسبة السكر في الدم، ما يؤدي بنا إلى زيادة الوزن".

وتشتهر الإشارات الهرمونية العديدة المرسلة من القناة الهضمية إلى الدماغ والتي تخبرنا عندما نشعر بالجوع والشبع بأنها مزاجية. فتعطل قلة النوم، على سبيل المثال، النظام وتجعلنا نشعر بالجوع أكثر مما ينبغي.

وقد تتعطل أيضا إشارات الهرمونات "الجائعة" و"الكاملة" بسبب وجود منطقة تحت المهاد أكبر.

وتكشف دراسات الفئران أيضا أن زيادة الوزن تؤدي إلى تضخم منطقة ما تحت المهاد في المقام الأول - وقد حدث هذا بعد ثلاثة أيام فقط من اتباع نظام غذائي غني بالدهون.

وإذا كان هذا هو الحال أيضا عند البشر، فيمكن أن يكونوا محاصرين في حلقة مفرغة، حيث ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن مع منطقة تحت المهاد أكبر، ما يؤدي بهم إلى الإفراط في تناول الطعام، وما يؤدي إلى تغيير في منطقة ما تحت المهاد بشكل أكبر، وبالتالي يأكلون أكثر.

لكن الدراسة البشرية لم تظهر هذا بشكل مباشر، ما يعني أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث.

ويريد الباحثون معرفة ما إذا كانت التغيرات في منطقة ما تحت المهاد للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن ناتجة عن نظامهم الغذائي الذي يحفز المواد الكيميائية المناعية التي تتراكم بعد ذلك عند الحاجز الذي يفصل الدماغ عن باقي الجسم.

ويمكن أن يتسبب هذا في تراكم الخلايا الدبقية في الدماغ مما يؤدي إلى التخلص من النفايات، وما قد يؤدي بعد ذلك إلى إتلاف الخلايا السليمة، فيجعل منطقة ما تحت المهاد أقل قدرة على استقبال إشارات "الجوع" و"التخمة" من الهرمونات في الأمعاء.

ونظرت الدراسة في حال الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عاما، وقارنت أدمغة أولئك الذين يتمتعون بوزن صحي، أو بوزن زائد، أو بمؤشر لكتلة الجسم أعلى من 25، أو يتسمون بالسمنة مع مؤشر لكتلة الجسم فوق 30. فتبين أنه كلما ارتفع مؤشر كتلة الجسم، زاد حجم منطقة ما تحت المهاد.

وعادة ما يكون من الصعب جدا رؤية منطقة ما تحت المهاد، التي تكون بحجم حبة اللوز، باستخدام جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، حيث أن أنسجة المخ التي تحتويها متشابهة جدا، لذلك لا يوجد الكثير من الضوء أو الظل في صورة مسح الدماغ.

لكن الباحثين استخدموا خوارزمية عالية التقنية تجعل الرؤية أوضح من خلال تحديد أنواع الخلايا المختلفة.

 
عدد المشاهدات : ( 3499 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .