دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
مكانة المرأة الفلسطينية ومعاناتها في حاضرنا وفي تاريخنا وتراثنا الحضاري"تجارة عمان": سوريا ضمن أكبر 5 دول تم التصدير لها من خلال شهادات المنشأ خلال شهرينوفيات السبت 8-3-2025فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا تدعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة"زمزم ورأفت" و"فتيش" وشتائم في رمضان وغياب الرئاسة ودنانير .. تعرف على كواليس الكلاسيكوولي العهد في يوم المرأة العالمي: كل عام وأنتن شريكات رفعتناابو علي صرف رديات 22 الف مكلف33 % نسبة التخزين الكلي في السدود الـ 15 الرئيسيةأسرة عمان الاهلية تهنىء بيوم المرأة العالميغارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان ليلا85 ألف مصل يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصىسلطة وادي الأردن تواصل فتح الطرق والعبارات الصندوقية في الأغوار الجنوبيةأول تعليق من الشرع على المواجهات مع فلول نظام الأسدالنسر الأزرق يُحلق في الكلاسيكو ويقدم هدية للحسينمفوضية شؤون اللاجئين: مليون نازح سوري سيعودون لمنازلهم خلال 2025توزيع طرود الخير الرمضاني في المخيم الإماراتي الأردني للاجئين السوريينوفد من حماس في مصر لبحث اتفاق وقف إطلاق النار ومرحلته الثانيةامتلاء سد الوحيدي في معان ومطالبة بالابتعاد عن محيطهالأردن: محاولات دفع سوريا نحو الفوضى والفتنة والصراع تهدد استقرار المنطقةاطلاق العرض الأول لمسرحية "زعل وخضرة تريند" وسط حضور جماهيري مميز - فيديو
التاريخ : 2024-11-02

المجالي يكتب : المهم والأهم في أولوياتنا أمام الحكومة

الراي نيوز  نضال المجالي 

المهم واقع الحال الداخلي للأردن اليوم، أسبابه ومسبباته، وانعكاس آثاره على كافة مجالات الحياة اليومية لمختلف القطاعات، وأما الأهم فهي آلية التعامل معه أو الخروج من أضراره وأفضل الطرق لبناء المنعة للمستقبل. هذا ما يستحق أن يقال بعده نقطة وسطر جديد، وما دونه لا ينكر أو يستهان به أو يقصر بحقه أو يسقط من نظام حياتنا، ولكن لن نكون أصلا قادرين على التعامل معه ما لم يكن المهم والأهم أعلاه قد كان أساساً في العمل والإرادة الحقيقية.

المهم هو حياة كريمة لكافة من يمشي على تراب الأردن، والأهم فرصة العمل والعائد منها وكيف نحققها ونحن من أقر (260 دينارا) حدا أدنى للأجور، في وقت يمثل أقل ما يمكن تحقيقه للحصول على حياة دون إضافة عبارة «كريمة» لها لا يقل عن (700 دينار)، في دورة متطلبات وأسعار وتصاعد كلف خدمات لا تنتهي، المهم الحصول على تعليم نوعي مناسب، والأهم كيف نحققه على الأرض والجميع تقريبا يشكون من مستوى التعليم ومخرجاته في المدرسة والجامعات الحكومية والخاصة، وإن كانوا يدفعون الآلاف لحصول أبنائهم على وحدة تكييف ووحدة صحية وغرفة صفية ملائمة في المدارس والجامعات الخاصة وليس لجودة تعليم، المهم ان نعزز المنظومة الصحية وجودة خدماتها ومرافقها، والأهم أن يكون تلقي العلاج متاحا لكافة المواطنين، وأن يكون الأطباء من أصحاب اختصاص في الأطراف وليس العاصمة فقط، وفرصة التعامل مع أنواع الأمراض والتدخلات الجراحية وحتى التشخيص لا يستوجب نقل المريض إلى العاصمة لضمان مستوى مختلف من الثقة بالشفاء.

المهم والأهم قائمة لا تنتهي من متطلبات الحياة وأسباب العيش، واختيار المهم والأهم وترتيب الأولويات هو مستقبل المنعة والجاهزية لأي ظروف، وإيجاد المختصين في ترتيب الأولويات بقدر كونه مهما فالأهم أن يكونوا من الكفاءة على قدر وعي الوطن ومصالحه، وليس ترتيبها لأغراض ومستقبل أفراد ومؤسسات فردية، أو إطلاقها بيانات صحفية من أصحاب المسؤولية، كأن تسمع وزير الفضاء يقول تصريحا: «لا بد من تطوير دراسات الفضاء»! وكأنها مسؤوليتنا وليس مهمة يفترض أن يعلن نتائجها حسب موقعه، ومثله باقي الوزراء، ويعلو قائمة الأهمية السلم والأمن المجتمعي، ولكن الأهم صدق توافق فكر ومصالح وغاية أفراد الوطن، بمختلف فئاته وقطاعاته وأحزابه ومؤسساته، لاعتبار الأردن هو المكانة والملاذ والمرجعية دون تشتيت وتفسيخ وتناحر أو متاجرة.
نستحق في الوطن جميعا أن نحدد أولوياتنا وتوجيه الطاقات لإنجاحها، وقد تكون رؤية التحديث الاقتصادي ورؤية التحديث الإداري ورؤية التحديث السياسي ثلاث ركائز مهمة في مستقبل الوطن، في وقت حددت فيها الأولويات وبوشرت لإنفاذها الخطط وتعلن النتائج لها دوريا، ولكن الأهم هل بدء فعلا المواطن وأقصد الغالبية العامة بالشعور والاستفادة من تلك الرؤى والنتائج المعلنة؟ سؤال سيجيب عليه بصدق المواطن من قائمة الباحثين عن أبرز متطلبات الحياة اليومية ممن ذكرناهم سابقا، وهم الباحث عن فرصة عمل بأجر مناسب، والباحث عن تعليم بمخرجات نوعية، والباحث عن علاج وطبيب اختصاص من سكان البوادي والقرى وأطراف الوطن الحبيب، ولن تقبل الإجابة من مركز دراسات متخصص حسب اسمه، يتفنن باختيار النتائج ومجتمع الدراسة وفق المطلوب لا الواقع، ولن تقبل الإجابة عنه أيضا من وزير في جلسة أمام المسؤول.

 

عدد المشاهدات : ( 7637 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .