دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
انخفاض الطلب على المواد الغذائيةالبنك المركزي يحذر من التعامل مع أي مؤسسة غير مرخصة تدعي منح القروضصدور النظام المعدل لنظام رسوم رخص الكهرباءرونالدو خارج مباراة النصر في إيران .. والسبب ال100 جلدة!!وفيات الاثنين 3-3-2025الأردن في قلب العاصفة: استراتيجية التوازن وسط الأزمات الإقليميةالأمن العام في رمضان، خطة أمنية ومرورية وأنشطة مجتمعية وإنسانيةالكلاسيكو ينطلق بصافرة المخادمةالصناعة والتجارة: يحظر نشر أي إعلان يضلل المستهلكشهيدان برصاص الاحتلال الإسرائيلي وسط رفح38% من البالغين يعانون من السمنة وتضاعف نسبتها بين الاطفال والنساء المتزوجات في الأردنعدوان متواصل على طولكرم ومخيميها وسط تهجير قسري وهدم للمنازلالأردن يروج لسياحة المغامرة والاستدامة في مؤتمر ATN بلندنارتفاع أسعار النفط عالميا بعد بيانات صينية إيجابيةالاتحاد الأوروبي يدين منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزةمن الزمن الجميل .. الثلجة الكبيرة 1992 - فيديوزيلينسكي: استبدالي لن يكون "سهلا"استقالة جديدة في إدارة الفيصليالجراح في لقاء لـ"رم": حزب العمال فقير وأشخاص " يُراهقون" سياسيًا وفصلي " كيدي" - فيديوالصفدي يشارك بالاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية في القاهرة
التاريخ : 2022-04-04

الصلتي يعاين "وجوه البطل وأقنعته في الرواية العمانية"

صدر عن "الآن ناشرون وموزعون" في الأردن، بالتعاون مع الجمعية العمانية للكتاب والأدباء، كتاب بعنوان "وجوه البطل وأقنعته في الرواية العُمانية.. دراسة سيميائية نصية" للباحث سعيد بن سليم الصلتي.

ترصد هذه الدّراسة ما يتفرّد به البطل في الرواية العُمانية وما يميّزه من حيث الوجوه والأقنعة، والحالات والتّحوّلات التي يظهر بها ليكشف أعماقه النفسيّة في تعاطيه مع الحياة الجديدة والعصر الجديد، وفي مواجهته لما يفرضه الواقع عليه من تحدّيات يعيش بسببها بين ظاهرٍ يتقمّصه ويُبديه، وباطنٍ يؤمن به ويُخفيه، وبين الظّاهر والباطن تتكشّف وجوه كثيرة من خلف الأقنعة.

وتتكون مدوّنة الدراسة من عشر روايات معاصرة، جاء اختيارها مراعاةً لتعدُّد أنواع الأبطال، وللتأكيد على ثراء التجربة الروائية العُمانية وحضور أنواع مختلفة من الأبطال فيها.

وأوضح الصلتي في مقدمة كتابه الذي جاء في 488 صفحة من القطع المتوسط، أن استحضار الأبطال التراثيين يأتي لمعرفة الامتداد التاريخي للبطل في عمان؛ لأن ذلك يسهل معرفة التدرج في تطور المصطلح، والتحولات التي شهدها البطل، وكيف تأثر البطل الروائي الحديث بالبطل التراثي.

وأكد أن هذه العودة ليست ضرباً من المزايدة الأيديولوجية أو الترف الفكري، بل هي "تشكيل للوعي واستشراف لإمكانات العمل المستقبلي، ويمكن من خلالها رصد التحولات التي شهدها حضوره بين التراث والحداثة".

وبيَّن الصلتي أن التراث العماني مشحون بالأبطال على مر العصور، وقد حفظتهم الذاكرة الجماعية على اختلاف أنواعهم، وتعدد أجناسهم. وضرب لذلك مثلاً بأسطورة شق الأفلاج في عمان، وهي أسطورة موغلة في القدم، وترتبط بالنبي سليمان بن داود عليه السلام الذي أمر الجن حين دخل عمان بشق تلك الأفلاج، فكانوا –بحسب الأسطورة- يحفرون كل يوم ألف نهر، حتى وصل العدد إلى عشرة آلاف نهر.

واعتمد العمل المنهج السيميائي في مقاربته لموضوع البحث، نظراً لما يتميز به هذا المنهج "من عمق في التناول يتعدى البناء اللغوي للكلمة والجملة إلى مساءلة النص عن كونه وتكونه، فهو يتميز بالانطلاق من البنية المجردة للنص وصولاً إلى المستوى السطحي له، ويعمل على تفكيك النص ثم إعادة بنائه بحثاً عن النص الغائب".

أما الرّوايات المدروسة فهي: "القافر" لخالد الكنديّ، و"مذاق الصّبر" لمحمد العريميّ، و"السّفر آخر اللّيل" ليعقوب الخنبشيّ، و"في كهف الجنون تبدأ الحكاية" لزوينة الكلبانيّة، و"سندريلّات مسقط" لهدى حمد، و"سيّدات القمر" لجوخة الحارثيّة، و"سفينة الحمقى" لحسين العبريّ، و"همس الجسور" لعلي المعمريّ، و"الذي لا يحبّ جمال عبد النّاصر" لسليمان المعمريّ، و"حوض الشّهوات" لمحمد اليحيائيّ.
عدد المشاهدات : ( 1648 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .