دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
مكانة المرأة الفلسطينية ومعاناتها في حاضرنا وفي تاريخنا وتراثنا الحضاري"تجارة عمان": سوريا ضمن أكبر 5 دول تم التصدير لها من خلال شهادات المنشأ خلال شهرينوفيات السبت 8-3-2025فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا تدعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة"زمزم ورأفت" و"فتيش" وشتائم في رمضان وغياب الرئاسة ودنانير .. تعرف على كواليس الكلاسيكوولي العهد في يوم المرأة العالمي: كل عام وأنتن شريكات رفعتناابو علي صرف رديات 22 الف مكلف33 % نسبة التخزين الكلي في السدود الـ 15 الرئيسيةأسرة عمان الاهلية تهنىء بيوم المرأة العالميغارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان ليلا85 ألف مصل يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصىسلطة وادي الأردن تواصل فتح الطرق والعبارات الصندوقية في الأغوار الجنوبيةأول تعليق من الشرع على المواجهات مع فلول نظام الأسدالنسر الأزرق يُحلق في الكلاسيكو ويقدم هدية للحسينمفوضية شؤون اللاجئين: مليون نازح سوري سيعودون لمنازلهم خلال 2025توزيع طرود الخير الرمضاني في المخيم الإماراتي الأردني للاجئين السوريينوفد من حماس في مصر لبحث اتفاق وقف إطلاق النار ومرحلته الثانيةامتلاء سد الوحيدي في معان ومطالبة بالابتعاد عن محيطهالأردن: محاولات دفع سوريا نحو الفوضى والفتنة والصراع تهدد استقرار المنطقةاطلاق العرض الأول لمسرحية "زعل وخضرة تريند" وسط حضور جماهيري مميز - فيديو
التاريخ : 2020-08-03

هذه العائلة ... داهمها السرطان بشراسة فأطفأ نور عيني أفرادها - صور وفيديو

الرأي نيوز :
 

تقرير : منى نعلاوي
فيديو : علاء الدين البطاط
تصوير : محمد الشريف
مونتاج : محمود تيم

' قدر الله وما شاء فعل ، هذا ما كتبه الله لنا ' ؛ هكذا بدأ حديثه ليقص مأساة عائلة أنهكها المرض ، سرطان طال صغيرها وكبيرها ، بابتسامة راضية بقضاء الله استضافنا يزن العطيوي في منزله المتواضع لتكون شاهدا على واقع مرير تعيشه أسرة سورية حاصرها المرض ماضيا وحاضرا ، وها هو يطاردها مستقبلا أيضا مجسدا في صور أبنائها ، ولأنه الأردن موطن الأمن والأمان حيث الخير والمؤاخاة والنخوة وشهامة الكرام كان رجاء تلك العائلة به كبيرا بأن يكون الملاذ والرحمة ...
وتاليا تفاصيل
زيارتنا لهذه العائلة ...

يزن مريض سرطان بالوراثة هو وأولاده ...


يروي يزن قصته وعائلته مع مرض السرطان فقال :

' أنا يزن فيصل العطيوي لاجئ سوري في الأردن مصاب بسرطان العين ، تم اكتشاف مرضي منذ طفولتي حتى إنه استأصلت إحدى عيناي ، عائلتي مكونة من زوجتي و أبنائي الثلاثة ، اثنان منهم مصابين بنفس مرضي وهو مرض وراثي انتقل إلي من والدي ونقلته لأطفالي أعمل في منجرة في عمان ، همي الأكبر حاليا هي ابنتي الكبيرة مريم عمرها 7 سنوات ، مريضة سرطان منذ ولادتها ، استأصلت عيناها وهي منذ ذلك الحين كفيفة إضافة إلى أنها مريضة توحد فهي ليست فاقدة للنظر فقط وللنطق أيضا ، علاج أبنائي تكفل به صندوق الخير في مركز الحسين للسرطان ، إضافة إلى علاج طفلتين لإحدى أخواتي أصيبتا بنفس المرض سرطان العين .

رخصة قيادة ... و مركز لعلاج التوحد ...
هذا ما طالب به يزن ؛ فكونه لاجئ سوري فإن القوانين في الأردن لا تمنحه رخصة قيادة وهذا هو حال كل اللاجئين ، مناشدا الحكومة الأردنية أن تنظر إليه بعين الرأفة والعطف لوضعه كونه يحتاجها لتساعده في سرعة وسهولة تنقله ذهابا وإيابا بأفراد عائلته إلى المستشفيات لتلقي العلاج وخاصة ابنته التي تعاني من ظروف خاصة وتحتاج إلى وسيلة تنقل تعينه على حملها ، وحسب يزن فإن السيارة متوفرة من قبل صاحب المنجرة التي يعمل بها ، المشكلة فقط في استخراج رخصة القيادة متوسلا إلى الحكومة أن ترأف بحاله وحال عائلته .

ووجه نداء إلى المراكز المختصة بعلاج مرض التوحد لابنته فهي حالتها متأخرة جدا وتعاني من اضطرابات وصرع أيضا وتحتاج إلى متابعة من قبل مختصين في هذا المرض ، متفائلا بأنه على أرض كرام و أردن خير استقبله بود واحترام واحتضنه بكل عز هو وعائلته ولم يبخل عليه بخيره .


 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عدد المشاهدات : ( 12626 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .