يفضل أن يكون المسافر مرنًا؛ حتى يمكنه تغيير الخطط بسبب الطقس أو نقص المال أو غير ذلك، بالإضافة إلى ذلك أنه من الضروري أن يكون المسافر على دراية بالوقت الذي يستغرقه الانتقال (ليس بالمسافة، ولكن بطريقة السفر: السيارة، الحافلة، القطار، إلخ).
يمكن تحديد وقتًا إضافيًا في الاعتبار للتأخير المحتمل بالإضافة إلى الوقت الإضافي للراحة، كما أنه من المهم للغاية تذكر أنه ليس بحاجة لرؤية البلد بأكمله في زيارة واحدة؛ التخطيط للقيام بذلك سيجعل المسافر يشعر بأنه ليس في حالة جيدة.
ينصح بالاستفسار من أكثر من شخص من السكان المحليين عن الاتجاهات المختلفة التي قد يحتاج إليها المسافر أثناء التجول في الوجهة السياحية، حيث يمكن البحث عن مساعدة إضافية في الشارع حتى يتم الوصول على الاتجاه الصحيح من خلال الإجماع العام.
الاعتماد كليًا على كتب الدليل
تم إعداد الكتيبات الإرشادية لإعلام الرحلات والتعرف أيضًا على المعلومات الأساسية الخاصة بالوجهة السياحية، حيث يمكن وضع الدليل مع المسافر طوال الوقت من أجل الحصول على المعلومات الضرورية الخاصة بالرحلة السياحية.
نسيان الميزانية ونفاذ الأموال
يجب أن يفكر المسافر في ميزانيته كطريقة لتجربة المكان بشكل أكثر إبداعًا؛ ليس كتقييد لذا يمكن وضع ميزانية واقعية يمكن الالتزام بها وترك مساحة للتنفس للنفقات غير المتوقعة، إذا كان الشخص مسافرًا لفترة طويلة، فقد يتم جدولة التحويلات الأسبوعية من المدخرات إلى الشيك (مثل شيك الراتب)، حتى تعرف بالضبط ما يُسمح له بإنفاقه.
عدم الاحتفاظ بنسخة احتياطية من الصور وفقدانها
يمكن القيام بنسخ صورًا احتياطية على أقراص أو عبر الهاتف المحمول كوحدة تخزين للأوراق المهمة والتي يمكن أن تتعرض للضياع والفقدان في أي وقت، وبالتالي هذا يكون مساهمًا في حماية المسافر من أي مشكلة طارئة أو ظرف أثناء فترة الرحلة السياحية وقت الإقامة بالوجهة السياحية.
عدم حجز الرحلات الداخلية في الوجهة السياحية
يمكن منح المسافر وقتًا إضافيًا من أجل حجز الرحلات الداخلية في الوجهة السياحية، وذلك من أجل عدم التعرض للتأخير أوالتعرض لأي ظرف طارئ على الطريق، حيث أن الحجز المبكر لكافة الأنشطة والرحلات الداخلية يكون مساهمًا في توفير الكثير من الوقت والمجهود على المسافر.