دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
عمان الأهلية تهنىء جلالة الملك بالسلامةالأونروا: اقتحام مدارس ومعاهد الوكالة بالقدس انتهاكا للقانون الدولياحتياجات إعادة الإعمار والتعافي في غزة تتطلب 53 مليار دولاروزير الداخلية يستقبل نظيره السعودي في عمّانأمير قطر يهنئ الملك بنجاح العملية الجراحيةهيئة الطاقة : سعر أسطوانة الغاز البلاستيكية سيكون بسعر المعدنيةالحسين إربد يودع دوري الأبطال بعد صراع ركلات الترجيح!”سعر غرام الذهب 21 يتجاوز 59 دينارًا لأول مرة في تاريخ الأردنالأمير علي ورئيس الوزراء يستقبلان رئيس كازاخستان لدى وصوله عماناهم قرارات مجلس الوزراءشاهد : لحظة مغادرة الملك مدينة الحسين الطبية بعد اجراء عملية بسيطة تكللت بالنجاح"الجلمود" – موجة قطبية شديدة البرودة تبدأ بالتأثير على الأردن نهاية الأسبوعالتهديد الملكي لعملاء السفارات الأجنبية و العربية… ثمة أسئلة ليس لها إجابات ؟الأردن يرحب باستضافة السعودية لمحادثات روسية أميركيةالمجالي : قرار زيادة رواتب المتقاعدين العسكريين لن يشمل الورثةاعتماد استخدام أسطوانات الغاز المركبة "البلاستيكية" في الأردنمصر تستضيف القمة العربية الطارئة في 4 آذارارتفاع حصيلة العواصف العاتية في الولايات المتحدة إلى 14 قتيلاإصلاح العلاقات يتقدم مجموعة ملفات على طاولة اجتماع أميركي روسيالأردن يرفض المساومة: لا تهجير ولا تنازل عن القرار الوطني
التاريخ : 2023-01-26

طباخ سوري يقتل مليونيرة ويضع جثتها في سلة القمامة

الرأي نيوز - قام الشاب السوري قصي الجندي (25 عاما) وسائقه محمد العبود (28 عاما) بخنق لويز كام البالغة 71 عاما داخل منزلها شمال لندن، بواسطة سلك مجفف الشعر، وضرباها على رأسها قبل لف جسدها في أكياس القمامة، ووضعاها في سلة المهملات خارج منزلها، لتعثر الشرطة على الجثة بعد 3 أيام

وبعد قتل المليونيرة، قام قصي بإرسال رسالة من هاتفها لإخبار عائلتها أنها بخير ولكنها سافرت إلى الصين، حسب صحيفة(ديلي ميل البريطانية)

وبينت الصحيفة البريطانية أن قصي أراد الاحتيال عليها وإجبارها على التنازل عن منزلها الذي يبلغ ثمنه 1.3 مليون جنيه إسترليني

وفي وقت سابق، أوهم قصي، وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال، الضحية بأنه يعيش حياة فارهة مع عدد من الصديقات، لكنه في الحقيقة يعمل في محل لبيع الكباب ويعيش مع والديه

وقام بذلك في محاولة لخداعها من أجل الحصول على توكيل رسمي لممتلكاتها، وانتزاع ثروتها البالغة 4.6 مليون جنيه إسترليني

وقالت الصحيفة :"إن كام قادت سيارتها إلى منزلها شبه المنفصل شرق مدينة بارنت، لبيعه بعد أن أقنعها قصي أن لديه ما يكفي من النقود لشراء المنزل، ولكنه بدلا من ذلك قام بقتلها"

وبينما كانت جالسة على كرسي اقترب منها من الخلف ليخنقها بسلك مجفف شعر يملكه العبود، الذي وصل إلى المملكة دون تأشيرة عمل قبل شهرين فقط

كما تم ضربها على رأسها بأداة غير حادة، قبل لف جسدها في أكياس القمامة ولحاف، ووضعها في سلة المهملات خارج منزلها، حيث كانت مغطاة بنفايات الحديقة

وفي صباح اليوم التالي لوفاة كام، دفع قصي 60 جنيها إسترلينيا لمجموعة من العمال لإحضار شاحنة ونقل القمامة إلى منزل عائلته، في هارو شمال غرب لندن

وفي هذه الأثناء، نشر العبود مقطع فيديو على "تيك توك" وهو يرقص على الموسيقى في ممر منزل السيدة كام، مع عدم علم أتباعه أنه قتلها بوحشية قبل ساعات فقط

و قام الطباخ السوري بخداع عدد من النساء لمحاولة الوصول إلى نمط حياة الأغنياء، الذي اعتقد أنه يستحقه، وسرق سيارتين من ضحية واحدة في الستينيات من عمرها، بعد أن أعلن حبه لها

وقال قصي للسيدة كام، وهي مطلقة ولديها مبنى تجاري ومجموعة من الشقق بالقرب من المطعم الذي يعمل فيه، قال إنه يحبها أيضا، على أمل أن توقعة على التوكيل ليدير ممتلكاتها العقارية

وأرادت السيدة كام بيع العقارات لمنح أموال لأبنائها، وعرض الجندي عليها 6 ملايين جنيه إسترليني، وهي قيمة أعلى بكثير من القيمة السوقية

وأخبرها أن صديقته وتدعى "آنا" من تدعمه ماديا، وفي الواقع كانت آنا رايش أيضا ضحية لقصي وهي زبونة في المطعم الذي يعمل فيه، قد وافقت على بيعه سيارتها مقابل 57000 جنيه إسترليني، وعلى الرغم من تسليم السيارة، لم تر السيدة رايش فلسا واحدا من المال

وأرسل لها قصي رسائل تقول لها: "أحبك، أريدك. آنا، لا أحد في قلبي. أحبك لأني أريدك، نعم أحتاجك، في كل مرة أحتاجك فيها"

وقالت السيدة رايش: "لقد كان يتلاعب بي نفسيا طوال هذا الوقت. كانت نيتي الحصول على المال من بيع السيارة والخروج من هذا الوضع في أسرع وقت ممكن. لم يدفع لي فلسا واحدا، لا نقودا أو حوالة، لا شيء. لقد كان مبدعا جدا"
 
عدد المشاهدات : ( 2337 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .