دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
تكريم كوكبة من موظفي صندوق المعونة المتميزينمبعوث ترمب: اتفاق غزة صامد وهذا موعد محادثات المرحلة الثانيةاغتيال قيادي أردني بحماس في لبنان .. تعرف من هوصدام حسين في المطار .. ؟؟سياسيون للفت الإنتباه .. !العموش لوزير المياه: خليك في الأردن .. !!الهناندة في لقاء ل"رم": سنكون أمام خيارات احلاها مر وشركات الاتصالات ليست اسثثمار اجنبي - فيديوهناندة : إعداد خطة عمل شاملة ومتكاملة تخدم كرة السلة الاردنيةالعرموطي: نشف ريقي .. والصفدي : مستقصدينكالقطاونة يعتذر للاردنيينمنظمة الصحة العالمية تتدخل في نظام الإعفاءات الطبية الأردني !!السعودية تستضيف اجتماعا أميركيا روسيا الثلاثاءالقبض على منتحل صفة رجال الأمن للاحتيال على العمالة الوافدةالنمور: إستبعاد 22 ألف طالب من المنح الجماعية رغم إستيفائهم للشروط المحددةحسان يؤكد دعم الحكومة للاستثمار وتوفير فرص التشغيلعمان الأهلية تشارك بحفل إطلاق مشروع سفراء العافيةشواغر ومدعوون لاستكمال اجراءات التعيين (أسماء)جلسة نيابية الاثنين لاستكمال مناقشة مشاريع قوانينوفيات الاثنين 17-2-2025مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الجغبير والدباس
التاريخ : 2020-06-30

سوق جبل الحسين في "الانعاش" ..!! فيديو

الرأي نيوز :
 

أنس عشا
تصوير علاء البطاط

 
واحدة من أعرق المناطق في العاصمة عمان و أهم المراكز التجارية للأردنيين، كانت لسنين طويلة المقصد الأول لجميع العائلات سواء أكان ذلك للتسوق أو حتى لممارسة المشي وتناول بعض 'البوظة أو الذرة'، فيما كانت مدينة الألعاب الشهيرة هناك، المتنفس الترفيهي للجميع وربما الوحيد لسنوات طويلة والأمر ذاته ينطبق على المطاعم المتنوعة التي كانت مناسبة لجميع الطبقات والأذواق، أمور ليست بقديمة ولا يفصلنا عنها إلا عصر المولات الجديدة.

السوق التجاري في منطقة جبل الحسين أوشك على الأنهيار، والأزمة الاقتصادية التي تضرب جميع قطاعات البلاد بدأت بالتسلل إليه، فإن أخذت جولة بشوارعه القديمة سترى محلات عديدة مغلقة، ومن لم يغلق أبوابه، وضع لوحة مكتوباً عليها للبيع أو للإيجار، ومحل آخر خفض أعار البضاعة لنصف السعر دون أن ينعكس ذلك على المبيعات، والمشاة متفرجون يمنون النفس بأن يتمكنوا من الشراء ولكن بكل بساطة وقساوة اللفظ، الأوضاع صعبة.

جائحة كورونا أغلقت الأسواق وزادت الصعوبات وزادت الديون، وعندما رحلت تركت ضوابط صحية تقتل عمليات البيع والشراء، فكيف سيشتري المواطن قطعة ملابس لايمكنه قياسها، والحكومة التي تبدع بفرض الضرائب على جميع القطاعات وتشارك الجميع في أرباحهم، لن تشاركهم بالطبع في الخسارة، وتقف عاجزة عن تقديم أي مساعدة لسوق نصفه بات مغلقاً والنصف الآخر على لوائح الانتظار.


تجولنا في الأسواق واستفسرنا من أصحاب المحلات عن أسباب الأزمة التي تسببت بالعدد الكبير من الإغلاقات من وجهة نظرهم وما هي الحلول العادلة والمنطقية والتي من الممكن أن تعيد الحياة للمنطقة، وكان السبب الأهم حسب حديثهم هو ارتفاع ايجارات المحلات مقارنة بالدخل الناتج عن المبيعات، بالإضافة لانخفاض القدرة الشرائية للمواطن وتفضيله للمصاريف الآساسية على الكماليات وفي مقدمتها التسوق.

نترككم مع الفيديو أعلاه :

عدد المشاهدات : ( 14048 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .