دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
اعتراف يهز إسرائيل .. مكتب نتنياهو يقر بتلقيه تحذيرات بشأن هجوم 7 أكتوبر43 مليون دولار لدعم اللاجئين السوريين بالأردن خلال كانون الثاني1000 جائزة رمضانية مقدمة من صندوق الإئتمان العسكريوزارة الصناعة والتجارة تحرر 11 مخالفة في أول أيام رمضانوفاتان و3 إصابات بحادث تدهور مركبة على الصحراويلماذا تم توقيف بث مسلسل المسحراتي في أول أيام رمضان !!نادي الأسير الفلسطيني: 20 أسيرة في سجون الاحتلال يعانين ظروفًا قاسيةحسان يطلع اليوم على واقع المنشآت والمرافق الرياضية في مدينة الحسين للشبابعقب أحداث جرمانا .. أرسلان يناشد السعودية لحماية سوريا من الشرذمة والانقسامات والفتنللمرة الثالثة على التوالي أورنج الأردن تتوج بلقب "الفايبر الأسرع في المملكة" لعام 2024د. حجازي من عمان الاهلية يُكرَّم بحفل جوائز خريجي المملكة المتحدة 2025 ندوة في عمان الأهلية بالتعاون مع هيئة الاعتماد حول دليل الاعتماد الأردني للبرامج الأكاديمية زين تستكمل حملتها الرمضانية السنوية ضمن مبادرات التكافل المجتمعينقيب الألبسة: وصول معظم بضائع موسم رمضان وتحسن بالشراءهل يمتنع قادة الدول عن لقاء ترمب وزيارته ؟قصف مدفعي إسرائيلي شرقي خان يونسإسرائيل توافق على مقترح أميركي لهدنة بغزة خلال رمضان وعيد الفصح اليهوديوفيات اليوم الأحد 2-3-2025عاصفة استقالات في الفيصلي .. ويبدأها الوريكاتما قصة مساعدات الحكومة لآلاف الاردنيين
التاريخ : 2024-01-22

المدرسة

الراي نيوز - د.بيتي السقرات/الجامعة الأردنية

في ستينيات القرن الماضي وصولاً للتسعينيات كانت المدرسة منجماً لاكتشاف المواهب وصقلها وإكسابها المهارات التي ترفع من سوية الطالب.

وما كان يزيد العملية احتراماً هو اعتبار المجتمع المدرسةَ مكاناً ذا حرمة والمعلم أباً والمعلمة أماً في المدرسة.

المدرسة كانت ليست أكثر من بناء صغير يحيط به ساحة بالكاد لامسها الاسفلت لتصبح مكاناً لنشبد الصباح وذكر الرحمن ومناجاة العَلَم.

كنا ننشد نحن الشباب لنا الغد، كيف لا؟ والمدرسة كانت تّخرّج للمنتخبات أفضل الرياضيين وكان فيها مسرح مدرسي ومسابقات قصص وشعر والكثير من النشاطات التي كانت تُعِدّ الطلبة الموهوبين في كل مجال.

وكان هنالك مؤسسات التدريب المهني التي تم تقليل دورها وكذلك إظهار التعليم المهني بفروعه على أنه قَتْل لمستقبل الشاب - علماً أننا كنا وما زلنا نحتاج للأيدي العاملة الأردنية-.

التعليم المدرسي تحوّل للأسف من أمانة كانت في أعناق المعلم إلى وظيفة بلا روح أو رسالة - إلا من رحم ربي-.

التعليم بحاجة لإعادة الأمور إلى نصابها من خلال العودة للنشاطات التي كانت بطريقة مُحدَّثة وكذلك بدعم التعليم المهني والتدريب المهني، وتكون نسبتهما من عدد الصاعدين للسنتين الأخيرتين لا يقل عن 50% من العدد الكلي وربما يصل إلى 80%.

أما المعلم فيجب تحصين المهنة من أصحاب الدروس الخصوصية وزيادة راتب من يتفرّغ للتدريس الحقيقي في المدرسة.

أما من يرغب بالتدريس بالساعة فهذا لا بد له من ترك الشاغر لآخر يرى التعليم رسالة.

التعليم هو أساس نجاحنا كمجتمع وأسرة وفرد، وفيه إزدهار الوطن والإنسان كما قال جلالة الملك عبدالله الثاني:
"نريد مستقبلا نستعيد فيه صدارتنا في التعليم، وننهض فيه باقتصادنا، وتزداد فيه قدرات قطاعنا العام وفاعليته، ويزدهر فيه قطاعنا الخاص، فتزداد الفرص على مستوى متكافىٔ، ونواجه الفقر والبطالة بكل عزم، ونحد من عدم المساواة، وينطلق شبابنا في آفاق الريادة والابتكار".

 

 
 
عدد المشاهدات : ( 3051 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .