دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
المستشفيات الخاصة تستقبل 22 طفلا من جرحى غزةالدفاع المدني والبادية ينقذان شخصين حاصرتهما السيول في الرويشدضبط سائق قاد مركبته بصورة استعراضية ومتهورة في الزرقاءالمستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/5 يستقبل 26361 حالة- صورإيقاف 3 منشآت عن العمل بإربد لضبط مواد منتهية الصلاحيةمن هو ؟!أمير قطر: إقامة دولة فلسطينية مستقلة أساس الاستقرار والسلامإدارة ترامب تجري محادثات سرية مباشرة مع حماستحذير عاجل من وزارة الأوقافأمانة عمان تعلن الطوارئ المتوسطة اعتباراً من مساء اليومعباس يستحدث منصب نائب للرئيس ويعفو عن المفصولين من فتحأول تعليق لإدارة ترامب على تقارير عن التواصل مع "حماس"الاتحاد الأوروبي يتبنى مساعدات مالية للأردن بقيمة 500 مليون يوروالأردن يشارك الخميس في اجتماع خليجي في السعودية يناقش تطورات الإقليمالملكة تطمئن على حالة الطالب الحميدي في اتصال هاتفي مع والدتهولي العهد يتابع مع وزير التربية قضية الطالب الذي تعرض للحرقأورنج الأردن ترعى مؤتمرات نموذج الأمم المتحدة في عدد من المدارس لدعم قادة المستقبلعبدالحكيم محمود الهندي يكتب : الملك يؤكد على الثوابت الأردنية .. والفلسطينيون أمام اختبار "مصيري"إعلان زين في رمضان .. الأوطان تنهض من جديد بصمود أهلهاالملتقى شبه الإقليمي الرابع في مدارس الجامعة حول أهداف التنمية المستدامة 2030
التاريخ : 2024-11-26

توافق نيابي مفاجىء!!

الراي نيوز -  بقلم: د. ذوقان عبيدات 

من المعروف أن ثقافة المواطن الأردني تنافسية، وزادت الديموقراطية ذلك بتنافس الأغلبية، والأقليّة
التي تحسب بالتصويت الذي يسحق الأقلية، ولذلك، سُمّيَت الأغلبية الساحقة ولو بصوت واحد!! فالديمقراطية تناسب العقلية التنافسية، وسحق الأقلية والضعف يناسب العقلية الأردنية!
إذن؛ يتساءلون: ما الذي دفع الأردنيين إلى التنازل عن ديمقراطية التصويت لصالح التوافق النيابي الأخير؟ ما الذي هبط فجأة وصار البرلمان يحل مشكلاته بل مشكلاتنا توافقيًا؟
هل هي شخصية الحكومة؟ أم رئيس المجلس؟ أم أمور غير معروفة الآن؟؟
لست أدري!
عدد المشاهدات : ( 14119 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .