دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
مكانة المرأة الفلسطينية ومعاناتها في حاضرنا وفي تاريخنا وتراثنا الحضاري"تجارة عمان": سوريا ضمن أكبر 5 دول تم التصدير لها من خلال شهادات المنشأ خلال شهرينوفيات السبت 8-3-2025فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا تدعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة"زمزم ورأفت" و"فتيش" وشتائم في رمضان وغياب الرئاسة ودنانير .. تعرف على كواليس الكلاسيكوولي العهد في يوم المرأة العالمي: كل عام وأنتن شريكات رفعتناابو علي صرف رديات 22 الف مكلف33 % نسبة التخزين الكلي في السدود الـ 15 الرئيسيةأسرة عمان الاهلية تهنىء بيوم المرأة العالميغارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان ليلا85 ألف مصل يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصىسلطة وادي الأردن تواصل فتح الطرق والعبارات الصندوقية في الأغوار الجنوبيةأول تعليق من الشرع على المواجهات مع فلول نظام الأسدالنسر الأزرق يُحلق في الكلاسيكو ويقدم هدية للحسينمفوضية شؤون اللاجئين: مليون نازح سوري سيعودون لمنازلهم خلال 2025توزيع طرود الخير الرمضاني في المخيم الإماراتي الأردني للاجئين السوريينوفد من حماس في مصر لبحث اتفاق وقف إطلاق النار ومرحلته الثانيةامتلاء سد الوحيدي في معان ومطالبة بالابتعاد عن محيطهالأردن: محاولات دفع سوريا نحو الفوضى والفتنة والصراع تهدد استقرار المنطقةاطلاق العرض الأول لمسرحية "زعل وخضرة تريند" وسط حضور جماهيري مميز - فيديو
التاريخ : 2024-10-30

هل "الديمقراطية" في الاردن موسمية ام خيار استراتيجي للدولة ؟؟!!

الراي نيوز -  كتب د. احمد زياد ابو غنيمة:

في كتاب مذكراته " القرار "، ذكر رئيس الوزراء الراحل مضر بدران (في الصفحات ٢٦٤ - ٢٦٦ )؛ ان دولا عربية أبدت استيائها من نتائج الانتخابات النيابية التي جرت في العام ١٩٨٩م؛ وانها أبدت استعدادها لتسديد مديونية الاردن في ذلك الوقت والبالغة أربعة مليارات دولار، مقابل حل البرلمان المنتخب والرجوع عن " الديمقراطية" في الأردن!!
ويذكر الرئيس بدران أن الأمر كاد يتم لولا حرب الخليج الثانية التي اوقفته !!
ولولا بقاء البرلمان القوي المسيس في ذلك الوقت؛ لما استطاع الاردن وقيادته السياسية تجاوز الضغوطات الأمريكية والغربية في استخدام الاراضي الاردنية لضرب العراق؛ بعد أن احال الملك الراحل الحسين الأمر لرئيس مجلس النواب آنذاك المرحوم د. عبداللطيف عربيات، الذي استطاع إصدار قرار من مجلس النواب برفض تواجد قوات أمريكية على الأراضي الأردنية لضرب العراق الشقيق؛ فكان قرار المجلس آنذاك السلاح الذي استخدمه الملك الراحل الحسين في وجه الضغوطات الأمريكية.
أذكّر بهذا الأمر؛ وقد تابعنا قبل فترة دعوات من كتاب وصحفيين محسوبين على مراكز قرار في الدولة، يدعون لحل مجلس النواب والعودة عن مشروع تحديث المنظومة السياسية الذي أطلقه ورعاه ملك البلاد؛ بل ووصل الشطط ببعضهم للدعوة لعودة الأحكام العرفية !!!، ناهيك عن بعض التقارير الصحفية التي تحدثت عن انزعاج دولا عربية من نتائج الانتخابات الاخيرة كما حدث تماما بعد انتخابات ١٩٨٩م.
تأتي هذه الدعوات الغريبة العجيبة في وقت تموج فيه المنطقة باحداث جسام وخطيرة، تستدعي تماسك وتلاحم كافة مؤسسات الدولة الدستورية ومن خلفها الشعب وقواه السياسية الوازنة مع قيادتنا السياسية في التصدي للتهديدات الوجودية التي يطلقها قادة الكيان الصهيو.ني بحق وطننا، أرضا ونظاما وشعبا.
وجود برلمان قوي يدعمه شارع نابض بالحس الوطني الصادق؛ هو الدعامة الأساسية لمراكز القرار في وجه المخططات الصهيو.نية الاستعمارية التوسعية ومن خلفها الضغوطات الأمريكية التي قد تمارس على الاردن لقبول تلك المخططات لا سمح الله.
الامل كبير بعقل الدولة الاستراتيجي؛ برفض كل هذه الدعوات التي لا تريد الخير لبلدنا وقيادتنا وشعبنا الأردني العظيم، فمهما كانت نتائج الانتخابات النيابية الاخيرة لم تعجب البعض سواء في الداخل او الخارج؛ فإن احترام إرادة الناخبين هو السبيل لتحقيق الأفضل للشعب والدولة والقيادة، بما يمكننا جميعا أن ننظر لما يتهددنا من تهديدات بقلب قوي شجاع لا يهاب احدا.
وليكن تماسكنا ووحدة موقفنا رسالة للجميع داخليا وخارجيا ممن تزعجهم خيارات الشعب الأردني؛ بأننا جميعا على قلب رجل واحد حكاما ومحكومين، في وجه كل من يتربص بنا وبوطننا الغالي سوءا وشرا.

 

 

عدد المشاهدات : ( 8220 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .