دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الخارجية الأميركية: ويتكوف سيزور الشرق الأوسط لبحث اتفاق غزةالحياري تكتب: الاستقرار والتنمية بديل عن التهجير، حلول ممكنةواشنطن: زيلينسكي كان عدائيا ووقحا وصفقة المعادن ليست مطروحة- فيديوبعد مشاجرة البيت الأبيض .. ترامب: لن "نتحمل" زيلينسكي لفترة أطولتفاصيل محاكمة محاسبة اختلست أكثر من مليون دينارالكشف عن تهم المتورطين بقضية اللحوم الفاسدة .. !!الصفدي يؤكد موقف الأردن الداعم لسوريا وأمنها واستقرارها ووحدتهاالفراية : تخصيص 3.7 مليون دينار لتطوير مركز جابرالصفدي يلتقي مع نظيره المصري قبيل الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربيةحسّان: حرص الحكومة على الحوار المستمر مع مختلف الكتل النيابية الحزبيَّةرغم قيود الاحتلال .. 80 ألفًا يؤدون صلاة التروايح في الأقصىالأردن “يساعد” الشرع وحكومته في “التهدئة مع الدروز”تصريحات مفاجئة ل "رم" في سهرة رمضانية مع طارق خوريبدء توافد القادة العرب لحضور القمة الطارئة في القاهرةرويترز تنشر مسودة عن الخطة المصرية بشأن غزةالملك يحضر مأدبة إفطار القيادة العامة للقوات المسلحةانخفاض الطلب على المواد الغذائيةالبنك المركزي يحذر من التعامل مع أي مؤسسة غير مرخصة تدعي منح القروضصدور النظام المعدل لنظام رسوم رخص الكهرباء
التاريخ : 2024-01-24

عبيدات يكتب: هل نحن بحاجة لتدريس القضية الفلسطينية؟

الراي نيوز - د. ذوقان عبيدات

بعيدًا عن "الشعبية"!!

الجواب: نعم!

ولكن ماذا ندرس، وكيف؟

كانت القضية الفلسطينية مقررًا دراسيّا حتى تسعينات القرن الماضي، ومع ذلك لم نشعر بأي تقدم معرفي، أو فكري، أو سياسي خلال تدريسها!

أُلغِيت المادة، وجرت محاولات فاشلة لإعادتها سنة 1991/1992، وما زلنا من دون"قضية فلسطينية "

حتى الآن!

كان زمان: العروبة أولًا! وهذا يعني فلسطين أولًا!! إلى أن ترسّخ الشعار القُطري بقيادة: مصر أولًا!!

وعليّ أن أوضح أننا خلال تدريس القضية لم نتقدم خطوة لتحرير فلسطين، وبغيابها لم يحدث خطر على تحرير فلسطين!!

ولم يفرِّط الشباب الأردني بها!

بل بعث طوفان الأقصى ألف مساق لعشق فلسطين، وليس لمجرد تدريس قضيتها! ومع ذلك تزداد المطالبة "بإعادة" تدريسها!

فهل هذا هو ما نحتاجه فعلاً؟

وهل يستوي تدريس القضية مع عدمه؟

(01)

حماسة النواب

تحمس نواب اللجنة التربوية لموضوع إعادة تدريس القضية الفلسطينية، وكأنها الحل! ودعوا مختصي المناهج الذين قالوا: هذه مَهمّة وزارة التربية والتعليم، وليست مَهمّتهم! تحمّس نواب اللجنة التربوية، وقالوا: سنكتب بذلك إلى دولة الرئيس، ولصعوبة التواصل معهم، لم أدرِ إن كتبوا، أو إن جاءهم رد!ّ

ليس هذا مُهمّا؛ بل المهم:

إن جاءهم عابرٌ بنبأ وتبينوا أن هناك موافقة، فإن أسئلة كثيرة أو تحديات ستواجهنا؛ من سيؤلف الكتاب؟ وماذا سيؤلفون؟ واضعًا بذهني أن خياراتهم كانت مؤلفين لم يتمكنوا من إنتاج كتاب عن الأردن! فما بالك عن غير الأردن! وقد سبق أن قدمت أكثر من عشرين نقدًا على ذلك الكتاب، من دون أن يصلني ردّ!!

(02)

ماذا نكتب عن فلسطين؟

هَبْ على رأى الفقهاء أن قرارًا صدر بتدريس القضية الفلسطينية؛ فما التحديات التي ستواجه التنفيذ؟

وهل سيتم تكليف الفريق نفسه " المعتمَد" الذي لم يكتب صحيحًا عن جذور الهُويّة الأردنية، أو تعريف الأردني؟

أغلب الظن نعم، لكن أرجو أن لا يكتبوا أن "عبّاس" هو أصل الهوية وجذرها!

سأحاول اقتراح فهرس لهذه المادة – الموؤودة -

لعل معجزة أردنية تربوية تحدث!

فهرس مقترح:

• الأردن أولًا! العروبة أولًا! فلسطين أولًا.

• كيف تطالب بحقوقك الوطنية والقومية والإنسانية؟

• ما ذا تحتاج لتكون مواطنًا حرّا؟

• اعرف عدوك الحقيقي! ما عناصر قوّته، وعناصر ضعفه؟

• ما متطلبات النصر؟ وما أشكال المقاومة؟

• نماذج نضالية عربية وأردنية وفلسطينية.

• تعليم تكنولوجيا النصر، منهاج النصر؟

• هل قدمنا ما يكفي لتحقيق النصر؟

• أغنية أنا دمي فلسطيني

• قصيدة فلسطين داري.

• مصطلحات ومفاهيم.

• المقاومة، النضال، القانون، مسافة الصفر، المسؤولية.

• العدو الحقيقي، اختراع الأعداء الوهميّين!

هذا هو المنهاج! هل سيفعلون؟

ملاحظة بريئة:

خلت الصفحات الأولى من الصحف الثلاث خلال اليوم، والأمس من أيّ عنوان غير محلي، باستثناء عنوان عن حلّ الدولتين في واحدة منها!!

فهمت عليّ جنابك؟!

 

 

عدد المشاهدات : ( 1542 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .