كشفت اعترافات المتهم بقضية الفتنة، باسم عوض الله، عن علاقته مع الأمير حمزة بن الحسين.
وتاليا اعترافات عوض الله:
1. اعترافات عوض الله: لقاءاتي الدورية مع الأمير حمزة بدأت في شهر رمضان 2020
2. اعترافات عوض الله: الأمير حمزة بدأ بالتردد على منزلي بشكل دوري برفقة الشريف حسن بن زيد
3. اعترافات عوض الله: الأمير حمزة كان حاقداً على الملك منذ تغيير ولاية العهد
4. اعترافات عوض الله: الأمير حمزة وضعني بصورة زياراته المكثفة للعشائر الأردنية لكسب ولائهم
5. اعترافات عوض الله: الأمير حمزة أبلغني أنه غير مهتم بموضوع القدس، ولا يضعه على أولوياته
6. اعترافات عوض الله: الأمير حمزة استفسر مني عن إمكانية الحصول على التسهيلات والدعم بحكم علاقاتي الخارجية
7. اعترافات عوض الله: قمت بتنقيح وتحرير بعض الرسائل التي تخص الأمير حمزة قبل نشرها
8. اعترافات عوض الله: الأمير حمزة عبر عن قناعته بأنني مظلوم عند الناس
9. اعترافات عوض الله: أرتبط بعلاقة صداقة مع شخص إسرائيلي سبق وأن كان يشغل منصب المنسق المدني بين الحكومة الإسرائيلية والسلطة الفلسطينية، وحاولت من خلاله استرداد هوية القدس الخاصة بي لغايات استخدامها في تجارة الأراضي في القدس
10. اعترافات عوض الله: الأمير حمزة جاءني إلى منزلي مباشرة بعد عودته من السلط إثر حادثة المستشفى
قال عوض الله في اعترافاته، "اذكر أنني بدأت منذ شهر رمضان عام 2020 بعقد لقاءات دورية مع الامير حمزة وبترتيب من الشريف حسن بن زيد وبدأت هذه اللقاءات بعد أن ابلغني الشريف حسن أن الأمير حمزة مستاء من الاوضاع الداخلية ويرغب بالحديث معي بذلك والحصول على نصائح مني كوني كنت مسؤولا كبيرا في الديوان الملكي وحاليا اعمل في السعودية ومقرب من مسؤولين هناك".
وأضاف، "فوافقت على ذلك وبالفعل بدأ الأمير حمزة بذات الفترة بالتردد على منزلي بشكل دوري برفقة الشريف حسن حيث كان واضح من حديث الأمير حمزة أنه حاقد على الملك ويحمله جميع اخطاء الدولة والحكومات المتعاقبة".
وتابع، "وبحكم معرفتي بموقف الامير حمزة من الملك بدأت بمبادلته طروحاته وتحريضه ضد الملك بأنه فعلا هو سبب تردي الاوضاع الداخلية وفي حينها ذكر لي الامير حمزة أن ثقته معدومة".