دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2010-12-25

مشروع القرار العربي في مجلس الأمن!.



الرأي- يمكن للمشروع العربي المقدم لمجلس الأمن بشأن الاستيطان اليهودي، أن يبقى ضمن التحرك الآمن، ذلك أن مواده كلها وافقت عليها الولايات المتحدة.. ومن المستبعد أن تتراجع عن مواقفها المعلنة، وتستعمل حق الفيتو في مواجهة 14 عضواً في المجلس!!.

ديباجة المشروع، ونتمنى على الرأي نشره كاملاً، تستند إلى القرارات 242 و339 و446 و452 و467 و1397 و1515 و1850 الصادرة عن مجلس الأمن، وفيها قرار واضح وافقت عليه واشنطن ينص على رفض ضم القدس الشرقية. وفيها قرار واضح ينص على شمول الأرض المحتلة عام 1967 باتفاقية جنيف بشأن حماية المدنيين في وقت الحرب.

وتشير المسودة إلى «خارطة الطريق» التي تنص على تجميد الاستيطان بما في ذلك النمو الطبيعي، وأن تُفكك البؤر الاستيطانية التي انشئت بعد عام 2001.

الحركة العربية في مجلس الأمن قد لا تكون حاسمة ولكن بناءها الأولي، في انتظار تكامل اعتراف دول العالم بالدولة الفلسطينية على حدود 1967، سيكون مهماً جداً، فلا صفقات كبرى في هذه المرحلة من العمل السياسي، لسبب واحد هو تعاسة موقف الإدارة الأميركية داخلياً، وفقدان الإرادة السياسية لحكومة الديمقراطيين في الخارج!!.

إذا مرّرت الإدارة الأميركية مشروع القرار العربي في مجلس الأمن فمعنى ذلك أنها تحاول الاستفادة من الاجماع الدولي للخلاص من مأزقها الداخلي بين أكثرية جمهورية في مجلس النواب، وبين لوبي صهيوني يضغط بقوة على المفاصل الديمقراطية المتآكلة في مجلس الشيوخ.

- مغامرة صغيرة محسوبة؟!.

- حتى الآن هي كذلك. 


عدد المشاهدات : ( 553 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .