دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2014-06-07

الهدف الذي قتل صاحبه !

الراي نيوز
أندرياس إسكوبار ، لاعب كولمبي من مواليد 13 مارس 1967 في مدينة ميديلين في كولومبيا ، لعب لـ ناديين هما " أتلتيكو ناسيونال ، يونج بويز " كما كان يلعب للمنتخب الكولومبي منذ عام 1988..
لكن بالتأكيد فـ إن مسيرته الرياضية لم تحمل ذكري أسوء من عام 1994 ، ذكري أدت إلي موته!
بدأت الحكاية يوم 22 يونيو في لقاء جمع بين كولومبيا و الولايات المتحدة الأمريكية في كأس العالم ، اللقاء الذي انتهي بفوز المُنتخب الأمريكي بـ 2 / 1 ، حيث سجل الهدف الثاني بـ واسطة " إندرياس إسكوبار " بالخطأ في مرمي فريقه..
بعد كأس العالم ، قرر إسكوبار العودة إلي كولومبيا بدلاً من زيارة أقاربه في لاس فيجاس في نيفادا ،
و في مساء يوم 2 يوليو بعد 6 أيام من خروج المُنتخب الكولومبي دعا اللاعب أصدقاءه إلي الخروج ، و في الساعة الثالثة بعد مُنتصف الليل تلقي اللاعب 6 رصاصات! و تم نقله إلي المستشفي ليموت بعد 45 دقيقة من وصوله..
تأكد للجميع أن مقتل اللاعب كان عقاباً له علي الهدف الذي سجله بالخطأ في مرمي مُنتخبه ، و ظهر ذلك عندما تم القبض علي قاتله ، حيث تبين أن الأمر له علاقة بـ قضية مراهنات!
حضر جنازة اللاعب أكثر من 120 ألف شخص ، و في كل عام يتم تكريم إسكوبار برفع صوره في المباريات ، كما تم الكشف عن تمثال للاعب كـ تكريم لذكراه في يوليو 2002!
و لكنها تبقي من الحوادث المؤسفة في تاريخ كرة القدم و التي بسببها اعتزل كثير من اللاعبين - في ذلك الوقت - لشعورهم بـ عدم الأمان!
هي أكثر من مجرد لعبة في الحلوة و المرة ايضاً!

 
عدد المشاهدات : ( 975 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .