أسابيع قليلة على استقبال 2022 ومنذ أواخر عام 2019 أصبح الناس يشعرون بحالة من التوتر مع اقتراب بداية كل سنة جديدة، لما شهده العالم من تفشٍ فعلي لفيروس كورونا المستجد في بداية 2020.
فيروس كورونا لا يزال في حالة من التفشي والانتشار بل تحور لأشكال عدة آخرها متحور «أوميكرون» الذي أثار حالة من الذعر والقلق في نفوس أغلب الناس، خوفا من سرعة انتشاره.
وفي هذا الصدد تكشفخبيرة علم الطاقةوالمكان الدكتورة رباب الششتاوي، في تصريحات خاصة لـ«هن»، عن طاقة أرقام عام 2022 قائلة: «أرقام 2022 تحمل طاقة سلبية، والسبب تكرار العدد 2».
وتقول رباب: «خير دليل على ذلك الأحداث الصعبة التي شهدها العالم من انتشار فيروس كورونا في عام 2020، فكلما كانت أرقام السنة محتوية على العدد 2 كلما كانت صعبة ومتعبة ومقلقة على أغلب الناس».
وتستطرد الششتاوي في حديثها: «الأحداث السلبية التي حدثت في سبتمبر 2021 مستمرة في 2022، لكن التغيير الحقيقي سيبدأ من سبتمبر 2022، لكنها للأسف تغيرات أكثر سلبية من الأعوام السابقة».
على صعيد متصل كل رقم يمثل طاقة معنية مختصة به وهي وفقا لموقع «energy»:
الرقم واحد مرتبط بالمهارات العلمية والقيادة والجاذبية، أما إذا كان الشخص من محبي العدد 2 فهو يشير على مدى حساسيته، ويميل للعلاقات المهمة في حياته، في حين ممن يظهر لهم الرقم 3 كثيرا فهذه دلالة على سعيهم للتحسن والتواصل والتكيف مع الآخرين، أيضا يتسمون بالقدرة على التواصل فهم شخصيات اجتماعية بطبيعتهم.
الرقم أربعة يحمل طاقة التنظيم لذلك من يصادفون هذا الرقم كثيرا في حياتهم اليومية، أكثر استقرار من غيرهم، ويميلون للعمل الجاد والمنظم.